طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
افتتح الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، مشروع حقل ظهر العملاق، الذي يعد أكبر كشف غاز تحقق في مصر ومنطقة البحر المتوسط.
وسيسهم حقل “ظهر” في تلبية احتياجات السوق المحلي المصري من الغاز، فضلًا عن تشجيع كبرى الشركات العالمية على ضخ استثمارات جديدة في قطاع البترول المصري.
واستعرض وزير البترول والثروة المعدنية المصري، المهندس طارق الملا، أهم التحديات التي واجهت قطاع البترول خلال الفترة من 2011- 2013، والتي كان لها تأثير سلبي على الاقتصاد المصري تمثلت أهمها في التوقف عن توقيع اتفاقيات بترولية جديدة، وتراكم مستحقات الشركات الأجانب والتي بلغت 6.3 مليار دولار؛ ما أدى إلى تباطؤ الاستثمارات في أنشطة البحث والاستكشاف وانخفاض إنتاج حقول البترول والغاز، والذي ترتب عليه زيادة الفجوة بين العرض والطلب المحليين على الغاز وانخفاض إمدادات الغاز الطبيعي للمصانع؛ مما انعكس سلبًا على إنتاجها.
ولفت الملا إلى نجاح قطاع البترول في مواجهة هذه التحديات والتغلب عليها عقب ثورة 30 يونيو نتيجة استعادة الاستقرار السياسي والأمني، وخفض مستحقات الشركاء الأجانب وعقد اتفاقيات بترولية جديدة بلغت 83 اتفاقية حتى الآن.
وقال الوزير: إن مشروع ظُهر يعد مشروع الأرقام القياسية، حيث استغرق 28 شهرًا منذ تحقيق الكشف وبدء باكورة الإنتاج، وهو يمثل إنجازًا فريدًا من نوعه مقارنة بالاكتشافات المماثلة على مستوى العالم والتي يستغرق تنفيذها من 6 إلى 8 سنوات، بالإضافة إلى ضخامة استثماراته والتي تبلغ 12 مليار دولار على مدار عمر المشروع.