خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
يعيش أهالي مركز كنانة في محافظة القنفذة، تحت وطأة الخوف من تدهور حال مبنى مركز مخشوش الصحي، فضلاً عن غياب التجهيزات اللازمة له، على الرغم من أنَّه يخدم قرى مخشوش وبني يحيى والهجرة وما جاورها.
ويبعد المركز الصحي، الذي تجوّلت “المواطن” فيه، عشرات الكيلومترات عن أقرب مستشفى بالمنطقة، وعلى الرغم من ذلك، يفتقر إلى جهاز أشعة ومختبر.
تواضع المبنى المستأجر، كان واضحاً، فضلاً عن غياب التجهيزات الطبية اللازمة، على الرغم من إشرافه على قرى نائية، ما يجعله غير كاف للمراجع، ويجبره على الذهاب للمستشفى العام.
غياب جهاز الأشعة على سبيل المثال لا الحصر عن المركز، يجبر الطبيب المعالج، في الحالات التي تستدعي عمل الأشعة أو التحليل، على تحويل المريض إلى أقرب مركز صحي، والذي يقع في حلي، بمسافة ليست بالقليلة، بينما المركز ذاته لا يقوم بهذا العمل.
“المواطن” بدورها، عرضت موقف مركز مخشوش الصحي، على المتحدث باسم صحة القنفذة، إبراهيم المتحمي، الذي أوضح أنَّ “مركز صحي مخشوش مستأجر”، مشيرًا إلى أنَّ “خدمات الأشعة والمختبر تقدم للمراجعين من طرف أقرب مركز صحي، وهو في هذه الحالة، مركز صحي الفريق والسلامة”.
معلم من السليم
الله يكون عيونهم
أين رجلات القرية؟
بنت ابوي
اخس مركز والله العمارة حقته معد يبغاها وحطها مركز صحي وماافيه اي امكاانياات اخيس مركز