وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
شوارع الباحة تزدان استعدادًا لاستقبال عيد الفطر
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من ألف قتيل
طقس السبت.. أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، أن الفرق الوحيد أن ما كان يحدث تحت الطاولة أصبح مكشوفًا فوقها، موضحًا أن ذلك من دروس ما بعد عام 1995، وهو العام الذي انقلب فيه حمد بن خليفة آل ثاني على والده ليصبح أميرًا لقطر.
وكتب قرقاش في وقت سابق سلسلة تغريدات عبر “تويتر”، فضحت قطر، حيث قال إن “قطر ما قبل 1995 تجانست مع محيطها وكانت نعم الجار والدار، المغامرة التي بدأت في ذلك العام خط فاصل وبداية منحدر واضح، الأزمة على ما يبدو مستمرة والمراجعة والتراجع عن سياسة ضرت قطر والمنطقة قادمة إن آجلًا أم عاجلًا”.
ماذا حدث في 1995؟
وبدأ الانقلاب يوم الثلاثاء في 27 يونيو عام 1995، حيث كان الشيخ خليفة قد غادر قطر إلى سويسرا في رحلة استجمام، وهنا كانت خطة حمد للإطاحة بأبيه قد أنجزت برغم ظهور الأخير وهو يقبل يد أبيه خلال توديعه في المطار.
في صبيحة يوم الثلاثاء قطع التلفزيون القطري إرساله لإعلان البيان رقم واحد، وعرض التلفزيون صوراً لوجهاء الإمارة وهم يقدمون البيعة للشيخ حمد خلفًا لأبيه وقيل فيما بعد إن المشاهد التي عرضت كانت مزورة وممنتجة. وقالت مصادر قريبة من الشيخ خليفة إن ابنه حمد وجه الدعوة لوجهاء الإمارة وقام التلفزيون بتصويرهم وهم يسلّمون عليه من دون أن يكونوا على علم بما يجري وهذا ما جعل بعض الإعلاميين يصفون الانقلاب بانقلاب تلفزيوني.