علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق
سلطت وكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية، الضوء على استعدادات سارة عطار، العداءة السعودية التي كانت أول امرأة ترفع علم المملكة في الأولمبياد، بعد أن شاركت في دورة الألعاب الصيفية لندن 2012، حيث أكدت أن العداءة السعودية شوهدت وهي تشارك في ماراثون هيوستن، ما يعني استعدادها للمشاركة في أولمبياد طوكيو المقبلة.
وأشارت الوكالة الأميركية، إلى أن عطار البالغة من العمر 25 عاما، تستعد للمنافسة بقوة في دورة الألعاب المقبلة، والتي تقام في عام 2020، وليس مجرد التمثيل الوطني فقط.
وقالت عطار: “ستكون هذه هي المرة الأولى التي تستعد فيها امرأة سعودية لدورة الألعاب الأوليمبية، لذلك نحن لا نشارك فحسب، ولكن نحن مؤهلون الآن أيضًا لتحقيق ذلك الهدف الكبير “.
وأوضحت الوكالة الأميركية، أن سارة عطار ومدربها، عكفا -بعد المشاركة في دورة ريو دي جانيرو- على الاستعداد والتخطيط إلى السنوات الأربع المقبلة، وذلك للوصول بشكل فعلي إلى أولمبياد طوكيو، لافتة إلى أن المشاركة في ماراثون هيوستن يعد واحدا من الخطوات التدريبية التي تمثل نصف الطريق نحو الذهاب إلى طوكيو.
وكانت مشاركة عطار خلال دورة ألعاب لندن 2012 بعد تلقيها دعوة خاصة من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، برفقة وجدان علي سراج، لاعبة الجودو، كما دُعيت عطار مجددًا للمشاركة منفردة في دورة ألعاب ريو دي جانيرو 2016.
وأضافت سارة عطار: “من الرائع أن أذهب إلى أقصى ما في وسعي الشخصي بعد التميثل الوطني”، مؤكدة أن “هذا يعطيني الكثير من الثقة للمضي قدما في العامين المقبلين المؤديين إلى طوكيو”.
ولفتت الوكالة الأميركية إلى أن الأجواء في الوقت الحالي داخل المملكة مناسبة للغاية لتشجيع وصول الرياضيين إلى أفضل المناسبات العالمية، والمشاركة والتنافس مع عمالقة مختلف الرياضات في العالم بشكل رئيسي، وهو الأمر الذي ظهر جلياً بشكل رئيسي خلال عام 2012، والذي شهد بداية تخصيص نواد رياضية للسيدات.