ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
انفجر بركان الغضب الشعبي في إيران، على نظام الملالي، بصوره كافة، بداية من المرشد خامنئي، وصولًا إلى أصغر فرد في هذا النظام الذي تسلّط على رقاب الإيرانيين، على مدار عقود أربع تقريبًا.
ووثّق النشطاء الإيرانيّون، الاثنين 1 كانون الثاني/ يناير 2018، في مدينة لاهيجان الإيرانية، التي تمكّنت من فك قيود العبودية، والتخلّص عن السوار الأمني الذي فرضه الحرس الثوري، والجيش الإيراني، لحظة فرار قوّات المرشد خامنئي من أمامهم، في لحظات تكاد تكون تاريخية، للشعب الذي انتفض على الكهنوت المفروض عليه.
وتداول النشطاء، عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مقاطع وصور عدّة لليوم الخامس من الثورة الإيرانية، التي لم تعد ثورة على البطالة وتردي الأوضاع المعيشية، بل صارت تحمل شعارًا سياسيًّا، يطالب بحقوق الإنسان.
وأكّد الإيرانيّون، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، أنَّ نظام الملالي لا ينتمي لهم ولا لواقعهم، وزجّهم بحروب لا طائل من ورائها، وركّز على مختلف الشعارات الدينية الغيبية، التي لا يمكن قياسها على الواقع، ولا يمكن لعاقل أن يُصدّقها.
وأعلن الثائرون، نهاية صلاحية نظام الملالي، الذي حكمهم منذ العام 1979، في فساد وتحت شعارات لم يتحقق منها في الواقع شيء يسمح لهم بالحفاظ على جذوة أمل.
ghanem
اللهم لك الحمد نهايه الملالي ان شاء الله