لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
في إطار الاهتمام بمصادر الطاقة البديلة، شَهِد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الثانية الاعتماد على الطاقة الشمسية البديلة، فيما دشَّنَ المهرجان بالتعاون مع كل من هيئة تطوير مدينة الرياض، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، مبادرة “الدهناء خضراء” لزراعة ثلاثة آلاف شتلة، والفعاليتان جعلتا من المهرجان “صديقًا للبيئة”.
وأوضح مدير مشروع المهرجان محمد بن عبدالله الحسون أنَّ المواقف العامة وكاميرات المراقبة، اعتمدتْ على الطاقة الشمسية وتعمل بنظام cctv ، مشيرًا إلى أنَّ اعتماد المواقف العامة وكاميرات المراقبة اعتمادًا جزئيًّا على الطاقة الشمسية يعد مرحلة أولى، وهناك توجه للاعتماد الكلي عليها خلال الأعوام المقبلة.
فيما أوضح المتحدث الرسمي لمهرجان الملك عبد العزيز للإبل سلطان البقمي أنَّ إدارة المهرجان تهدف من خلال تدشينها مبادرة “الدهناء الخضراء” إلى إعادة الحياة النباتية الطبيعية للبيئة الصحراوية، من خلال زراعة ثلاثة آلاف شتلة من الأشجار والنباتات.
وتهدف هذه المبادرة إلى زراعة عدة أنواع من الأشجار والنباتات، تشمل: السلم، والغضا، والأرطى، والسدر البري، الرمث، والطلح، وسمر الحطب، لتحسين نوعية الحياة البيئية للأجيال المقبلة.
وأضاف أنَّ المبادرة تهتم بالمحافظة على البيئة، ومكافحة التصحّر، من خلال الاهتمام بالغطاء النباتي الذي يعد من أهم المكونات البيئية، ويحافظ على درجة الحرارة المناسبة للحياة،كما يسهم في تقليص الفوارق الحرارية بين النهار والليل”.