ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
رأى عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق، أنَّ إقرار وفرض الدولة للضرائب، هو مقابل الخدمات التي يحصل عليها المواطن، سواء في بيته وخارج منزله، معتبرًا أنَّ “هذه مرحلة شكر.. ينبغي لنا أن نصبر وأن نشكر.. ويكون لنا عين صابرة وعين شاكرة”.
وأوضح الشيخ المطلق، ضمن برنامجه الأسبوعي “أستوديو الجمعة”، 5 كانون الثاني/يناير الجاري، أنَّ “الضرائب جاءت نتيجة دراسات فاحصة تهدف إلى ازدهار اقتصاد الدولة”، مشيرًا إلى أنَّه “نحن -بحمد الله- أصبحنا من الدول العشرين في العالم، وأصبح اقتصادنا -والحمد لله- مزدهرًا، ونأمل إن شاء الله أن نسير من ازدهار إلى ازدهار”.
وفي شأن ما يثار ويتناقله الناس من أحاديث ورسائل في المجالس ومواقع التواصل، من أنَّ قرارات الدولة في تطبيق الضرائب ورفع أسعار الوقود والطاقة، هي نوع من عقوبة الله على الإفراط والتفريط، أو ابتلاء، أو السخرية والاستهزاء بالثوابت والقيم والنيل من ولاة الأمور وقيادة هذه البلاد، بيّن فضيلته “أما عن الضرائب فهذه مسألة ميزانية الدول، الدولة تحتاج إلى ميزانية لأنها أصبحت الآن تُقَدم خدمات”، لافتًا إلى أنَّ “الدول تقدم خدمات، ونحن منذ أن نخرج من البيت ونحن على خدمات الدولة؛ بل ونحن في بيوتنا، الدولة لو أنها لا تدعم الكهرباء ما وصلت إلينا، كل شيء مدعوم الآن عندنا”.
وأشار إلى أنَّه “منذ أن يخرج الإنسان يجد الإسفلت، ويجد رجال الأمن الذين يحرزون الأمن، يجد القضاة الآن المنصوبين الذين يتلقون الدعاوى، يجد رجال الجوازات، يجد جميع مرافق الدولة التي تخدم”؛ متسائلًا في هذا الصدد: “هذه المرافق الخدماتية من أين يؤتى لها بالميزانية؟ يؤتى لها من مخرجات الدولة مثل البترول وغيره”.
وعن البترول، تساءل الشيخ المطلق: “هل يجوز لنا الآن أن نصرفه ونترك الأجيال القادمة؟ هل يجوز للدولة أن تتسارع في صرفه ثم لا تجد الأجيال القادمة شيئًا؟”، مبيّنًا أنَّه “لذلكم الضرائب الآن التي وُجدت والتي يمكن أن توجد، هي نتيجة دراسات فاحصة، نسأل الله أن يوفق القائمين عليها، فالقصد منها أن يزدهر اقتصاد الدولة”.
ولفت إلى أنَّ “الضريبة الآن في بعض الدول أكثر من 20%، وعندنا 5%؛ ولهذا نذكّر إخواننا بأن عليهم أن يصبروا ويحتسبوا، وهي بلا شك ابتلاء، كل ما يصيب المسلم في الدنيا ابتلاء؛ ولذلك علينا أن نصبر ونشكر، نحن إذا نظرنا للزيادة نصبر؛ لكن إذا نظرنا إلى الناس المجاورين لنا علينا أن نشكر؛ فنحن في خيرٍ عظيمٍ يا إخواني”.
وأبرز أنَّ “غالبية دول العالم عندهم من شدة الضرائب والمشاكل واختلال الأمن وضعف العلاج وغيره أشياء كثيرة جدًّا تدركونها إذا سافرتم”، سائلًا الله، في ختام حديثه، أن يحفظ لنا هذا البلد، وأمننا، وأن يعين قادتنا في اختيار ما ينفع قيادة هذه الدولة للمسيرة على منهج الله تعالى وعلى منهج رسوله الذي رسمه لنا، قال تعالى: {يس، والقرآن الحكيم، إنك لمن المرسلين، على صراط مستقيم}.
محمد عبدالله العبدالكريم
ان الله يرى اعمالكم وسوف تحاسبون على كل من كتب او قال ولاكن سول ترون عقاب الله اشد من عقابنا بدنيا
عبدالعزيز صالح النفيعي
أعطوني تعويض في حساب المواطن ماأعطيتوني
غير معروف
وين كل شيء مدعوم والضرائب فُرضت والأسعار ارتفعت ؟