وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
في الوقت الذي يعلن فيه التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، التزامه بأقصى المعايير الإنسانية عند استهداف المواقع العسكرية في اليمن، يواصل الحوثي القصف العشوائي للأحياء السكنية في اليمن، فيما تصل بعض المقذوفات البائسة إلى الأراضي السعودية.
ويتذكر العالم جيدًا كيف تراجع أحد طياري التحالف عن تنفيذ ضربة جوية بسبب تواجد مدنيين بالقرب من الهدف الذي تم تحديده بدقة، وتم استخدامه مخزنًا للسلاح في اليمن ومع ذلك قفل الطيار راجعًا؛ كي لا يتسبب في موت أبرياء.
على النقيض من ذلك يختار الحوثي الأهداف المدنية في المناطق الحدودية مع المملكة ويوجه مقذوفاته الطائشة فيقع الضحايا من الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء.
الغريب أن انتهاكات الحوثي ومقذوفاته التي تصيب المدنيين العزل داخل الشريط الحدودي مع المملكة لا تجد رد فعل دولي قوي، بالرغم من ضلوع إيران في تنفيذ هذه الهجمات.
ومؤخرًا تأكدت الأمم المتحدة عبر فريق تحقيقات من أن الصاروخ الحوثي الذي استهدف الرياض مؤخرًا صنع في إيران، وتم تهريبه إلى الحوثيين عبر ميناء الحديدة، وتم إطلاقه بواسطة خبراء إيرانيين، إلا أن إجراء رادعًا لم يتخذ بعد بحق جرائم الحوثي.
يذكر أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت، اليوم، صاروخًا باليستيًّا أطلقته ميليشيا الحوثي على نجران.
وكان المتحدث باسم التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، تركي بن صالح المالكي، قد أكد، مساء الأربعاء الماضي، أن الحوثيين فشلوا في إطلاق صاروخ باليستي على المملكة قبل أيام.
واستهدف الحوثيون من قبلُ مكة المكرمة بصاروخين باليستيين، كما استهدفوا مؤخرًا العاصمة الرياض بصاروخين لم يسفرا عن أية خسائر.