غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
أطلق صندوق الشراكة بين دولة الإمارات ودول البحر الكاريبي للطاقة المتجددة، دورة التمويل الثانية للصندوق بإبرام شراكات مع سبع دول جديدة من دول البحر الكاريبي، بقيمة 183.6 مليون درهم (50 مليون دولار أميركي)، وذلك على هامش فعاليات أسبوع أبو ظبي للاستدامة 2018 للمساهمة بدور فاعل في تنمية وتطوير قطاع الطاقة المتجددة في دول بيليز وجمهورية الدومنيكان وغرينادا وغويانا وهايتي وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا.
وأوضح وزير التغير المناخي والبيئة الإماراتي، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، خلال الإعلان عن الدول الجديدة التي يشملها الصندوق على هامش أعمال الدورة الثامنة لأعمال الجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة “آيرينا”، أن صندوق الشراكة للطاقة المتجددة الذي تم إطلاقه العام الماضي في دورة أسبوع أبو ظبي للاستدامة 2017 يهدف إلى تمويل مجموعة من مشاريع توليد الطاقة عبر المصادر المتجددة، كما أن دورة التمويل الثانية للصندوق ستشمل إقامة مشاريع في تسع دول في منطقة الكاريبي تضاف إلى المشاريع التي يجري تنفيذها في خمس دول في المنطقة نفسها ضمن الدورة التمويلية الأولى على مدى التزام الإمارات بدعم الجهود الدولية للتحول العالمي للطاقة.
من جانبها، أفادت وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي الإماراتي، ريم بنت إبراهيم الهاشمي، أن الصندوق يركز على مساعدة دول البحر الكاريبي على خفض وارداتها من الوقود الأحفوري وتعزيز اكتفائها الذاتي من الطاقة، خصوصًا بعد الإعصار الذي ضرب منطقة الأطلسي العام الماضي وكبّدها خسائر تقدر بمليارات الدولارات، كما يسعى الصندوق من خلال المشاريع التي يدعمها إلى تعزيز الكفاءات المحلية المؤهلة للمساهمة في توسيع نطاق الاعتماد على الطاقة المتجددة ضمن هذه الدول.