ماتياس يايسله قد يرحل للدوري الألماني ترتيب مجموعة الأخضر بعد فوز اليابان ضد إندونيسيا القبض على مواطن ومقيم لترويجهما الشبو والأقراص المخدرة جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد فسخ تعاقد بوغبا مع يوفنتوس رسميًّا تنافس مثير بين الصقارين باليوم الثالث من كأس نادي الصقور الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو رونالدو يقود هجوم البرتغال ضد بولندا الأخضر تحت 21 عامًا يتعادل مع البحرين عملية نوعية تحبط تهريب 200 كيلوجرام من القات بجازان
قضت محكمة جنايات المنيا (شمال صعيد مصر) برئاسة المستشار معوض محمد محمود، بإحالة أوراق المصري “عبدالتواب” المتهم بقتل السعودية ونجلتها الكويتية، إلى فضيلة مفتي مصر؛ لاستطلاع الرأي الشرعي في الحكم بالإعدام شنقاً، وذلك بعد نحو عامين على جريمته التي هزت الرأي العام في مصر والعالم العربي.
ووفقاً لصحيفة “الرأي” الكويتية، قررت المحكمة بناءً على طلب الدفاع وطبقاً لقانون المرافعات، بإعادة فتح باب المرافعات؛ لتقديم أدلة جديدة لموكليْه المتهمين، وهم: (محمد عبدالفتاح هاشم وشقيقاه “سيد وعلي”)، وحددت المحكمةُ جلسة يوم 15 يناير الجاري، لإعادة فتح باب المرافعة.
وكان المحامي العام الأول لنيابات شمال المنيا المستشار أسامة عبدالمنعم، قد أحال المتهم عبدالتواب (45 عاماً) مقيم بمركز القوصية في محافظة أسيوط، إلى محكمة الجنايات في القضية رقم (10166- إداري مركز سمالوط)، والتي أحيلت برقم (3604 جنايات المنيا) بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد للسعودية ونجلتها، وإخفاء الجريمة، كما شَمِلَ القرار حبس “محمد عبدالفتاح هاشم” و”علي” و”سيد”، وهم أشقاء هناء زوجة القاتل، وتوجيه تهمة التستر على إخفاء جريمة القتل وإخفاء معالمها وعدم إبلاغ الجهات المختصة.
وكان الجاني عبدالتواب قد أقدم على جريمته النكراء طمعاً في المال؛ ففكر في وضع خطة للاستيلاء على أموال الأم السعودية ونجلتها الكويتية، وكان يعمل سائقاً لهما في الكويت؛ حيث دعاهما إلى زيارة مصر وطلب منهما مشاركته على مزرعة تقع في قرية تابعة لشباب الخريجين زمام مركز سمالوط نظير 680 ألف جنيه، وتَعَدّى عليهما بآلة حادة، وقام بإلقاء جثتيْهما في بئر مياه جوفية على عمق 18 متراً، وردم البئر التي تبعد عن مدينة سمالوط (25 كيلومتراً تقريباً بالطريق الصحراوي الغربي).
لورنس
جب اعدامهم جميعا وليس كلب واحد فقط
ابوعبدالله
خبيث قذر وحسبي الله ونعم الوكيل علي كل خاين