الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
قضت محكمة جنايات المنيا (شمال صعيد مصر) برئاسة المستشار معوض محمد محمود، بإحالة أوراق المصري “عبدالتواب” المتهم بقتل السعودية ونجلتها الكويتية، إلى فضيلة مفتي مصر؛ لاستطلاع الرأي الشرعي في الحكم بالإعدام شنقاً، وذلك بعد نحو عامين على جريمته التي هزت الرأي العام في مصر والعالم العربي.
ووفقاً لصحيفة “الرأي” الكويتية، قررت المحكمة بناءً على طلب الدفاع وطبقاً لقانون المرافعات، بإعادة فتح باب المرافعات؛ لتقديم أدلة جديدة لموكليْه المتهمين، وهم: (محمد عبدالفتاح هاشم وشقيقاه “سيد وعلي”)، وحددت المحكمةُ جلسة يوم 15 يناير الجاري، لإعادة فتح باب المرافعة.
وكان المحامي العام الأول لنيابات شمال المنيا المستشار أسامة عبدالمنعم، قد أحال المتهم عبدالتواب (45 عاماً) مقيم بمركز القوصية في محافظة أسيوط، إلى محكمة الجنايات في القضية رقم (10166- إداري مركز سمالوط)، والتي أحيلت برقم (3604 جنايات المنيا) بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد للسعودية ونجلتها، وإخفاء الجريمة، كما شَمِلَ القرار حبس “محمد عبدالفتاح هاشم” و”علي” و”سيد”، وهم أشقاء هناء زوجة القاتل، وتوجيه تهمة التستر على إخفاء جريمة القتل وإخفاء معالمها وعدم إبلاغ الجهات المختصة.
وكان الجاني عبدالتواب قد أقدم على جريمته النكراء طمعاً في المال؛ ففكر في وضع خطة للاستيلاء على أموال الأم السعودية ونجلتها الكويتية، وكان يعمل سائقاً لهما في الكويت؛ حيث دعاهما إلى زيارة مصر وطلب منهما مشاركته على مزرعة تقع في قرية تابعة لشباب الخريجين زمام مركز سمالوط نظير 680 ألف جنيه، وتَعَدّى عليهما بآلة حادة، وقام بإلقاء جثتيْهما في بئر مياه جوفية على عمق 18 متراً، وردم البئر التي تبعد عن مدينة سمالوط (25 كيلومتراً تقريباً بالطريق الصحراوي الغربي).
لورنس
جب اعدامهم جميعا وليس كلب واحد فقط
ابوعبدالله
خبيث قذر وحسبي الله ونعم الوكيل علي كل خاين