طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بعد النجاحات الكبيرة التي حققها مهرجان جواثى الثقافي في نسخه الأربع السابقة؛ يستعد أدبي الأحساء لإطلاق المهرجان في نسخته الخامسة.
وقال رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور ظافر الشهري: إن مجلس الإدارة بالتشاور مع اللجان العاملة في النادي وعدد من المثقفين والمثقفات في الأحساء يعملون الآن على أن يظهر المهرجان بالصورة التي تعكس الوجه الثقافي الحضاري الذي يرسخ دور النادي ويحقق تطلعات النخب الثقافية في المملكة.
وأكد الدكتور الشهري أن نادي الأحساء الأدبي قدم برامج نوعية في عدد من المناسبات خرجت عن النمطية والتقليدية لتلامس أذواق المجتمع الأحسائي بجميع فئاته وشرائحه وترضي ضيوف النادي وقد نالت التقدير من المثقفين والإعلاميين ومجتمع النادي في الأحساء وهو ما يفرض على مجلس الإدارة التخطيط والإعداد السليم لمهرجان جواثى الثقافي الخامس الذي سيعلن النادي – بمشيئة الله – عن موعده في غضون الأيام القليلة القادمة وقد اختارت اللجنة العلمية التي شكلها مجلس الإدارة لاختيار عنوان ومحاور المهرجان أن يقام تحت عنوان ( التنشئة الأدبية – الأبعاد الثقافية والوطنية ) وتحت هذا العنوان عدد من المحاور وهي:
• التنشئة الأدبية في التراث العربي : المفهوم والبعد التاريخي
• التنشئة الأدبية وأدب الطفل
• التنشئة الأدبية وتعزيز قيم الالتزام الفكري والتربوي والوطني
• التنشئة الأدبية والدراسات النقدية الحديثة
• التنشئة الأدبية في ظل العالم الافتراضي والتطور التكنولوجي
• الاختيارات الأدبية في مناهج التعليم – رؤية نقدية
• التنشئة الأدبية تجارب معاصرة وطرائق مبتكرة
• التنشئة والأجناس الأدبية.
ووجَّه النادي الدعوة لعدد من المثقفين والمثقفات وأساتذة الجامعات لاستكتابهم وفق محاور المهرجان التي حددتها اللجنة
يعمل النادي حالياً، على أن يكون موعد المهرجان بمشيئة الله في شهر جمادى الآخرة من هذا العام ١٤٣٩.