وثيقة العمل الحر لا تؤثر على معاش التأمينات الاجتماعية
زعيم كوريا الشمالية في حفل تدشين مدمرة بحرية جديدة
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
عوامل أدت إلى النمو الملحوظ في أعداد العاملين بالقطاع السياحي
هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
أكدت وكالة رويترز أن المملكة أطلقت سراح رجل الأعمال فواز الحكير، ضمن تسويات تمت مع أمراء ووزراء ورجال أعمال موقوفين في الريتز كارلتون.
وفواز الحكير هو مؤسس أحد أكبر متاجر التجزئة في المملكة، حيث بدأ نشاطه في عام 1990 عبر تأسيس مجموعة فواز الحكير مع أخويه في مجال تجارة الملابس والأحذية.
وبعد ذلك أصبحت مجموعة فواز الحكير اليوم إحدى أكثر شركات التجزئة والعقارات أهمية في المملكة، عبر امتلاك 19 مركزًا تجاريًّا في المملكة.
ولدى مجموعة فواز الحكير للتجارة العامة حقوق الامتياز لعدد من ماركات الملابس العالمية في المملكة بما في ذلك “زارا”، و”بانانا ريبابلك”، و”جاب”، و”ناين ويست”، و”توب شوب”.
وفواز الحكيم يُعد أحد أغنى 10 أشخاص في المملكة بثروة تبلغ قيمتها 1.3 مليار دولار، بحسب قائمة موقع فوربس.
وتمثل شركة فواز الحكير، المقيدة في البورصة حاليًّا أكثر من 116 علامة تجارية للأزياء، عبر منصة متنوعة تغطي الملابس الرجالي والنسائي والأطفال والرضع، والأحذية، والإكسسوارات، ومستحضرات التجميل، وأدوات الترفيه، وغيرها.
ويملك فواز الحكير شركة للتجزئة العقارية في المملكة باسم “المراكز العربية” والتي أنشأها في عام 2002، وتمتلك 19 مركزًا تجاريًّا في المملكة.
وفي مصر يمتلك فواز الحكير شركة “المراكز المصرية للتطوير العقاري”، والتي تمتلك “مول العرب” في مدينة السادس من أكتوبر، والذي أطلق في ديسمبر 2010.
وفي وقت سابق، أعلنت الشركة المملوكة لرجل الأعمال فواز الحكير خلال لقاء مع وزير الاستثمار المصرية سحر نصر رغبتها في إنشاء 3 مراكز تجارية في العاصمة الإدارية الجديدة، والقاهرة الجديدة، وطنطا، إلى جانب استكمال المرحلة الثانية من “مول العرب”.
يُذكر أنَّ اللجنة العليا لمكافحة الفساد، التي قرر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إنشاءها، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 4 نوفمبر 2017، أتمت عددًا من التسويات مع الأمراء والمسؤولين ورجال الأعمال الموقوفين، والذين أطلق سراحهم.
وتتفاوض اللجنة، التي تشارك النيابة العامة فيها، مع المحتجزين الآخرين، والذين قد يُنقلون إلى سجون عادية، إذا لم تتم التسوية قبل عودة الحياة مجددًا للريتز كارلتون، والمقررة مطلع فبراير المقبل.