ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
لاقت دعوات وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح، بتنسيق مع منتجي النقط المنتمين لمنظمة الأوبك أو خارجها على حد سواء، من أجل استعادة التوازن في أسواق النفط العالمية، ترحيبًا كبيرًا من جانب أوساط البترول العالمية، لا سيما في ظل ملاءمة الظروف الحالية للتعاون المثمر بين هذه البلدان.
وقال كلاوديو ديسكالزي، الرئيس التنفيذي لشركة “إيني” الإيطالية خلال حديثه لشبكة “CNBC” الأميركية، إن “الظروف الحالية تدعم فكرة العمل سويًا من أجل استعادة التوازن في سوق النفط العالمي”، مشيرًا إلى أن “الطلب القوي والمتزايد من الصين والهند والولايات المتحدة الأميركية، وكذلك خفض الإنتاج المحلي للأوبك ومنتجيها المتحالفين، يمكن أن يساعد في استعادة التوازن بالأسواق العالمية للنفط على مدار العام الجاري”.
وعن إمكانية التعاون بشكل رئيسي بين منتجي “الأوبك” والدول غير الأعضاء في المنظمة، أكد الرئيس التنفيذي لعملاقة النفط الإيطالية، أن “الوقائع الأساسية في الوقت الحالي ترسم سيناريو الأسعار الخاصة بأسواق النفط العالمية خلال العام الجاري”، مرجحًا أن تلقى دعوات المملكة متمثلة في الفالح، صدى واسعًا لدى الدول غير الأعضاء في المنظمة الجامعة للبدان المصدرة للبترول حول العالم.
وكان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية قد أكد أن موردي النفط العالميين سيدرسون تمديد تعاونهم لما بعد 2018.
وشدد الفالح على أن مثل هذا التعاون لا يعني بالضرورة تمديد مستويات الإنتاج الحالية.
وأبلغ الفالح الصحفيين، على هامش اجتماع للجنة الوزارية المشتركة التي تشرف على تنفيذ اتفاق تخفيضات المعروض العالمي: “ينبغي ألا نقصر جهودنا على 2018.. نحتاج إلى التحدث بشأن إطار تعاون أطول”.
وقال وزير الطاقة: “يجب أن نواصل مراقبة السوق والتأكد من تحقق درجة كبيرة من الالتزام بتخفيضات المعروض، فما زال هناك الكثير من العمل الشاق في 2018، ويجب أن نواصل استعادة التوازن”، وفقاً لـ”رويترز”.
وكشف أنه تم التخلص من 220 مليون برميل من فائض المخزون النفطي، مشيراً إلى أن توازن سوق النفط سيتحقق في 2018″.