قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول
تابع العالم خلال الساعات الماضية، إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقفَ بلاده النهائي من الاتفاق النووي الإيراني، لاسيما بعد تأكيد كافة القوى التي شاركت في توقيعه خلال عام 2015، عزمها الاستمرار في تفعيله حتى بعد إدانة إيران دوليًّا بالكشف عن تطويرها لبرامج الصواريخ الباليستية، ودعم الجماعات الإرهابية في اليمن وسوريا والعراق على المستوى العسكري والمادي.
وبحسب وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، فإن أول رد رسمي من جانب الروس على إمهال ترامب 120 يومًا للدول المشتركة في توقيع الاتفاق وهي: روسيا، فرنسا، بريطانيا، الصين، وألمانيا، من أجل تعديل بنود الاتفاق، كان بواسطة نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف، والذي أكد أن موسكو ستعارض أيَّ محاولة لتعطيل الاتفاق النووي مع إيران أو حتى تعديله.
وأضاف ريابكوف: “إن خطة العمل الشاملة المشتركة لا يمكن تعديلها وموسكو ستعارض أيَّ محاولات لتعطيلها”، مشيرًا إلى أن “روسيا لديها موقف سلبي جدًّا بشأن القرارات والبيانات التي أصدرتها واشنطن بالأمس، فهي وافقت أسوأ توقعاتنا”.
وأشار الدبلوماسي الروسي إلى أنه ليس هناك أيّ معنى للمبالغة في تقدير قرار ترامب بالتخلي عن العقوبات الموجهة ضد إيران؛ الأمر الذي يُعَدّ جزءًا أصيلًا من الاتفاق النووي، موضحًا أن الولايات المتحدة تسعى إلى تقويض خطة العمل المشتركة، وتعزز نهجًا قاطعًا تجاه القضايا المتعلقة بإيران.
وفي سياقٍ متصلٍ، خلصت مجموعة من الخبراء المتخصصين في الأمم المتحدة، إلى أن إيران انتهكت فعليًّا حظر الأسلحة المفروض على اليمن، بعد منح جماعة الحوثيين مجموعة متنوعة من الأدوات والوسائل العسكرية، على رأسها صاروخ باليستي قادر على استهداف مناطق على بُعد يصل إلى مئات الكيلومترات، لافتين إلى أن هذا الصاروخ هو الذي استهدف المملكة قبل شهرين.
وبحسب تقريرٍ صادرٍ من الخبراء الأمميين، والذي عُرض في مجلس الأمن خلال الأسبوع الماضي، فإن النتائج التي حصل عليها الخبراء يمكنها أن تصب في صالح الجهود الأميركية السعودية ضد إيران، لاسيما بعد ثبوت إدانتها دوليًّا، عبر مجموعة من الخبراء الرسميين التابعين للأمم المتحدة، وهي المنظمة التي لم تُوَجِّه اتهامًا بشكل رسمي لإيران خلال السنوات القليلة الماضية.