انتهاء تمديد فترة تخفيض سداد غرامات المخالفات المرورية
“المواطن” في مهرجان أفلام السعودية.. نسخة متميزة وتعليق من الحساوي بعد تكريمه
القبض على مواطن لترويجه 4,477 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
تقلبات جوية واسعة النطاق قبل دخول الصيف أرصاديًا
إتاحة إصدار تراخيص مزاولة مهنة الاستشارات الجمركية
القادسية يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في النصر
ترتيب دوري روشن بعد فوز القادسية والأهلي
بهدف العمار.. تقدم القادسية ضد النصر في الشوط الأول
ضمك يعبر الخلود بثلاثية
حكام مباريات اليوم في دوري روشن
وصلت المرحلة الأولى من حملة مكافحة الفساد في السعودية، التي بدأت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، إلى محطتها الأخيرة، تمهيدًا لإحالة المتهمين الذين لم يقبلوا بـ”التسوية المالية”، إلى النيابة العامة.
وبنظرة سريعة إلى الأيام الـ80 ماضية، نجد أنَّ الأمور سرت على النحو التالي:
استدعت اللجنة العليا لمكافحة الفساد، التي تشكّلت بأمر ملكي، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، 350 شخصًا، بينهم متّهمون، وشهود، وأشخاص للإدلاء بمعلومات.
أعلنت النيابة العامة، عن نتائج التحقيقات مع الموقوفين، والشهود، وحاملي الأدلة.
وشملت التسوية مع المتّهمين:
وأكّد النائب العام، أنَّه:
وتترقب المملكة والعالم، نتائج الحملة على الفساد، والتي من المنتظر أن تعيد إلى خزانة الدولة، ما لا يقل عن 100 مليار دولار.
يذكر أنَّ الموقوفين، في المرحلة الأولى، حلّوا ضيوفًا على فندق الريتز كارلتون الفخم في الرياض، وكان من بينهم وزراء على رأس عملهم، ووزراء سابقون، وأمراء، ورجال أعمال كبار.