تنويه مهم من مساند بشأن الاستفادة من خدمة حماية الأجور
سفارة السعودية بالبرتغال تستقبل المواطنين أثر انقطاع الطاقة
ارتفاع الصادرات غير البترولية في السعودية بنسبة 13.1% في 2024
أمطار ورياح وصواعق على نجران حتى التاسعة مساء
انقطاع الكهرباء يتسبب بوفاة 7 أشخاص في إسبانيا
تراجع أسعار الذهب اليوم
طرح مزاد اللوحات المميزة اليوم عبر أبشر
ترامب يشيد بأدائه في أول 100 يوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 10 مناطق
وظائف شاغرة بـ شركة تهيئة وصيانة الطائرات
فاجعة كبرى، هزّت محبي الكتب ورائحة الورق بين دفّتيها في العاصمة الأردنية عمّان، إذ التهمت النيران أكثر من 10 آلاف كتاب، فجر الأربعاء 31 كانون الثاني/يناير الجاري، يعود عمر بعضها إلى أكثر من 200 عام.
وبالكثير من الأسى، تداول المغرّدون عبر موقع “تويتر”، صور خزانة الجاحظ، التي تعد من أقدم المكتبات الموجودة في عمّان، لافتين إلى فجيعتهم بتدوينة مالك المكتبة هشام المعايطة، عبر حسابه على موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، الذي أوضح أنَّ “الحريق نتج عن مدفأة غاز تركها لتدفئ قطة”.
واستغرب المدوّنون، كيف ترك مالك المكتبة المدفأة مشتعلة من أجل قطة، دون أن يخطر في باله أنّها في مكان قابل للاشتعال بأكمله؟!
واتّفق المغرّدون على أنَّ “قلب صاحب المكتبة احترق أضعاف احتراق الكتب بالنار”، موضّحين أنَّ “مَن عاش مع الكتب، ووجد نفسه بين دفتيها يقتل الملل على سطورها ويحتفي بكلماتها، سيشعر بالفقد، ويفتت الحزن قلبه على فقدانها وكأنه قطعة من روحه انتزعت منه انتزاعًا”.