طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
تعتزم المملكة أن تخطو بقوة في مجال صناعة النفط الزيتي بالولايات المتحدة، حيث تدرس الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات الاستثمار في هذا المجال، ليكون بذلك أول مشروع أجنبي للشركة والتي تواجه ارتفاع التكاليف في المملكة، الأمر الذي دفعها للتفكير بمشروعات خارجية.
وأكد أحمد العوهلي، الرئيس التنفيذي لـ”سبكيم”، خلال مقابلة مع شبكة “بلومبيرغ” الأميركية، أن الشركة قد تسعى لإيجاد شريك أميركي للاستفادة من جهوده في صناعة الصخر الزيتي المزدهر بالوقت الحالي في الولايات المتحدة الأميركية، مضيفًا “أن الأمر لن يكون سهلًا، كوننا نعرف المشهد التجاري في الولايات المتحدة، لكننا بالتأكيد نستهدف أن نفعل شيئًا خلال العام الجاري“.
وقد أدت الزيادة الكبيرة في إنتاج النفط الصخري الأميركي وإنتاج الغاز في السنوات الأخيرة إلى خفض اعتماد واشنطن على الطاقة المستوردة، مما يهدد الحصة السوقية لمنظمة الدول المصدرة للنفط.
وأوضح العوهلي أن سبكيم تبحث عن فرص دولية في ظل آفاق نمو محدودة للغاية في المملكة بسبب نقص المواد الأولية للمنتجات الأساسية، مشيرًا إلى أن زيادة أسعار المواد الأولية منذ عامين كانت “دعوة للتنبيه إلى صناعتنا“.
وحققت الشركة، التي تبلغ قيمتها السوقية 6.9 مليار ريال (1.84 مليار دولار)، أرباحًا في الربع الرابع بلغت 164.4 مليون ريال من عائدات بلغت 1.28 مليار ريال. وقد ارتفعت أسهمها بنسبة 7،3٪ هذا الشهر، مقارنة بارتفاع مؤشر الأسهم في تداول بنسبة 4،9٪.
وقال الرئيس التنفيذي لسبكيم، إن الشركة يجب أن تستفيد من نقص الميثانول في الصين، موضحًا أن هذا سيخلق بعض الخلل في العرض والطلب على الصعيد العالمي على الرغم من القدرة الجديدة التي ظهرت في الولايات المتحدة“.
يذكر أن الصخر الزيتي في الولايات المتحدة، كان قد شهد ارتفاعًا كبيرًا على مدار السنوات الأخيرة، خاصة في ظل انخفاض إنتاجية دول الأوبك بقيادة المملكة، بعد اتفاق عُقد بين الرياض وموسكو يضمن خفض معدلات الإنتاجية حتى نهاية العام الجاري.