غدًا الانقلاب الشتوي وانتهاء الخريف يسري الباشا: الأخضر يحتاج للتتويج بـ”خليجي 26″ خطيب المسجد النبوي: مشروع الحياة قد يستغرق سنوات وأصحاب الهمم لا تثنيهم العقبات خطيب المسجد الحرام: كثير من الناس يقابلون حرص ﷺ على هدايتهم بإعراضهم أبطال كأس الخليج قبل النسخة الـ26 بعد ضمه للقائمة.. موقف سالم الدوسري من المشاركة في خليجي 26 درجات الحرارة اليوم.. القنفذة الأعلى وطريف والقريات الأدنى 5 مئوية مكافحة المخدرات تواصل استقبال زوار واحة الأمن بمهرجان الإبل خطوات وشروط استيراد المركبات توضيح من سكني بشأن الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة
علّق إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنوّرة الشيخ صالح بن عواد المغامسي، على وفاة الشيخ الداعية عبدالعزيز بن صالح التويجري، بقوله “خاتمة طيبة جاءت بعد قطع المفاوز من أجل الدعوة إلى الله”.
وقال المغامسي، في تغريدة عبر حسابه في “تويتر”: “رحِمَ الله الشيخ الجليل عبدالعزيز بن صالح التويجري.. نحسبه والله حسيبه ممّن قال الله فيهم ” رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ” .. خاتمة طيبة جاءتْ بعد قطع المفاوز من أجل الدعوة إلى الله. اللهّم طيّبْ جسده في الأرضين وأكرمْ روحه في عليين.
يُذكر أن مصادر إعلامية كشفت النقابَ عن تفاصيل وهوية قاتل الداعیة عبدالعزيز التويجري خلال تواجده في دولة غینیا الأربعاء الماضي.
وأوضحت المصادر أن الجاني ترصد للداعية عبدالعزيز التويجري وأطلق عليه رصاصتين في صدره.
وأوضح صحفي غيني، أن قاتل الداعية عبدالعزيز التويجري يدعى موسى كانتي ويبلغ من العمر 27 عاماً ومتزوج ولديه طفلان، مشيراً إلى أنه يعمل مغامراً في مجال البحث عن الذهب بالمنطقة.
وأضاف الصحفي الغيني أن خطبة الشيخ عبدالعزيز التويجري أغضبت معتنقي الوثنية في قرية منسية الغينية ليعزم 4 منهم على رصده وقتله من خلال انتظاره في الطرقات التي يتوقع أن يسير منها بعد خروجه من المسجد.
وأضافت المصادر أن عبدالعزيز التويجري سار من الطريق الذي وقف فيه “كانتي” ليقوم الأخير بقتله ببندقية صيد.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات الغينية قبضت على المتهم بقتل الداعية عبدالعزيز التويرجي الخميس الماضي بعد مراقبة منزله وتعقب أثره.