الألعاب التراثية الرمضانية في حائل.. هوية تربط الأجيال الماضية والحالية
التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحد صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
أكد معالي وزير الخارجية، الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، أن المباحثات مع معالي وزير خارجية مملكة بلجيكا ديديه ريندرز، في مقر وزارة الخارجية البلجيكية اليوم، كانت مثمرة، حيث تناولت الأوضاع الإقليمية وعملية السلام، والأوضاع في سوريا واليمن.
وشدد معالي وزير الخارجية في مؤتمر صحافي مع نظيره البلجيكي على أن إيران تعتبر مصدر الصراعات الأكبر في المنطقة، نتيجة سلوكها في لبنان والعراق وسوريا والبحرين وتدخلاتها في الشؤون الداخلية للدول.
وقال معاليه: “على إيران أن تقرر إذا ما كانت ثورة أو دولة، فإذا كانت ثورة يمكننا التعامل معها، وإذا كانت دولة مؤسسات فعليها أن تتقيد بالقوانين الدولية، وتحترم مبدأ حسن الجوار وتتوقف عن التدخلات في شؤون الدول، وتكف عن دعم وتمويل الإرهاب”.
وأضاف معالي وزير الخارجية: “وجهنا رسالة واضحة إلى إيران بأن سلوكها غير مقبول”.
وأشار معاليه إلى أن الاتفاق النووي بحاجة إلى تحسين، خاصة فيما يتعلق بالحدود القصوى لتخصيب اليورانيوم.
وفي رد على سؤال حول الأوضاع الإنسانية في اليمن حمل معالي الوزير عادل الجبير ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران المسؤولية، فهي من اختطفت البلاد وأرسلت الأطفال كجنود في ساحات المعارك.
وأشار معالي وزير الخارجية إلى أن الموانئ اليمنية مفتوحة لاستقبال المساعدات الإغاثية، وأن المملكة العربية السعودية أكبر داعم للشعب اليمني وسوف تواصل القيام بذلك.
من جانبه، أكد معالي وزير الخارجية البلجيكي ديديه ريندرز، أن التنسيق بين المملكة العربية السعودية ومملكة بلجيكا قائم في مختلف المجالات، وتقدم معاليه بالشكر للمملكة على دورها في توحيد صف المعارضة السورية، وجهودها الإنسانية في اليمن.
وفي الشأن الإيراني، أوضح وزير الخارجية البلجيكي أنه جاري البحث عن سبيل للتعامل مع إيران، وبرنامجها للصواريخ الباليستية وتأثيرها الإقليمي.