وظائف شاغرة لدى فروع أكوا باور
كينونيس يمنح القادسية تعادلًا قاتلًا ضد الخليج
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 90
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الفلك
وظائف شاغرة في شركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف إدارية وهندسية شاغرة بـ معهد الطاقة
وظائف شاغرة في الخطوط الجوية القطرية
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف مدنية شاغرة في القوات البرية
القبض على مقيم ارتكب عمليات احتيال بإعلانات حج وهمية
تمكّنت مصادر مطّلعة، من كشف السر وراء المزاعم التي تمَّ تداولها في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، بشأن احتجاز رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري.
وأوضحت المصادر الخاصة، أنَّ قطريين استحوذوا على قناة الجديد اللبنانية، التي تولّت نشر الادّعاءات والأكاذيب والفبركات في شأن احتجاز الحريري في المملكة.
وبيّنت أنَّ “الهدف من وراء ذلك، كان محاولة نقل المعركة الإعلامية، من قطر إلى بيروت”، مستشهدة بـ”سلسلة الأفلام الوثائقية عن فبركة (احتجاز) الحريري وغيرها من البرامج، التي كانت تبثّها القناة، بغية تشويه الرأي العام العالمي، إزاء مواقف المملكة العربية السعودية تجاه لبنان”.
يذكر أنَّ الرئيس سعد الحريري، أعلن عن استقالته من منصبه، خلال زيارته الرياض، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، مطالبًا الميليشيات في لبنان، وعلى رأسها ما يسمى بـ”حزب الله” اللبناني، المدعوم من طرف إيران، والمصنّف إرهابيًّا، بوضع سلاحهم، والعودة إلى حياة سياسية طبيعية، لبنانية؛ حتى لا يختطف قرارها لصالح طهران ونظام الملالي.
وغادر الحريري المملكة، إلى باريس، وبعدها القاهرة، حيث التقى ماكرون والسيسي، ثم عاد للاحتفال مع اللبنانيين بعيد استقلال دولتهم.
وعاد الحريري عن قرار استقالته، بطلب من الرئيس اللبناني، بغية الحفاظ على المصلحة اللبنانية العامة، لحين إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة في الدولة التي حاول نصر الله وحزبه اختطافها سياسيًّا وعسكريًّا لخدمة نظام الملالي الإيراني.
سعود
فيه ضعف في المواجهه الأعلامية لصالح ايران وأذنابها