بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
قصفت ميليشيات الحوثي اليمنية المدنيين بالدبابات، كما صفّت القيادات الحزبية في منازلهم وفي المستشفيات.
كما نفذت الميليشيا الانقلابية ملاحقات واعتقالات عديدة، وحاصرت منازل يسكنها أطفال ونساء ولم تكتفِ بذلك بل أقدمت على تفجير هذه المنازل في وحشية ليست جديدة على الحوثيين.
ولم يسلم التعليم من إرهاب الحوثي، حيث أوقفت جميع المدارس في إجراء قمعي بربري يعكس دموية الفكر الإرهابي الحوثي الإيراني.
وتنكرت ميليشيات الحوثي للتقاليد العربية اليمنية الأصيلة، وتبنت الفكر الطائفي الإيراني الإرهابي، لتقمع المسيرات السلمية النسائية، وهو ما يجسد خروجًا عن التقاليد الإسلامية وخرقًا لحقوق الإنسان.
وخرج الإرهاب الحوثي ليحاول حرق الشعب اليمني نساءً وأطفالًا وشيوخًا وشعبًا، فلم يسلم من إرهابهم أحد، والغريب أن الانتهاكات الحوثية تتم علنًا أمام الرأي العام العالمي في ظل صمت مطبق وعدم تحرك وتجاهل تام من قبل مكاتب المنظمات الأممية والدولية الأخرى في اليمن.
ورأى محللون أن إصدار المنظمات الدولية بيانات ضد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن خلال الفترة الماضية كان هدفه الابتزاز وإجبار التحالف على تقديم الدعم لها، وهذا لا يمكن أن يتحقق لأن مواقف التحالف العربي ثابتة وأهدافه واضحة لدعم الشرعية وإنهاء هيمنة الميليشيات الحوثية الإيرانية على اليمن ودعم الأمن والسلام فيه.