بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
هبطت أسعار العقارات في العاصمة البريطانية لندن خلال الشهر الماضي، بحسب أحدث الإحصاءات، فيما استقرت الأسعار على مستوى بريطانيا بأكملها دون أن تسجل أي تغيير، وذلك بعد سنوات من الصعود المستمر لأسعار العقارات وتحقيق المستثمرين فيها أرباحًا كبيرة خلال الفترة الماضية.
ويبدو أن أسعار العقارات في بريطانيا بدأت تتأثر فعلاً بالمخاوف من الخروج من الاتحاد الأوروبي، والذي بات وشيكًا ويثير مخاوف متزايدة من أن يتأثر الاقتصاد عمومًا به، إضافة إلى المخاوف من أن ينخفض الطلب على العقارات في أعقاب فرض قيود على دخول المواطنين الأوروبيين إلى بريطانيا. كما أن رفع رسوم تسجيل العقارات مرتفعة الثمن والذي بدأ العمل به مؤخراً ربما يُفسر سبب التراجع في أسعار عقارات لندن دون غيرها.
وانخفض مؤشر أسعار العقارات في بريطانيا إلى “صفر” خلال الشهر الماضي بعد أن كان +1 خلال شهر أكتوبر الماضي، ما يعني أن الأسعار على مستوى البلاد بأكملها لم يطرأ عليها أي تغيير لا بالزيادة ولا بالنقصان خلال شهر نوفمبر.
وبحسب المؤشر الذي يعتبر واحدًا من أهم أدوات قياس السوق العقاري في بريطانيا فإن الأسعار انخفضت بشكل كبير في مدينة لندن خلال الشهر الماضي، وسجلت الهبوط الأكبر على مستوى بريطانيا، بينما ارتفعت أسعار العقارات في مقاطعة “ويلز” التي يبدو أن أسعارها المنخفضة مقارنة مع إنجلترا بدأت تجتذب كثيراً من المشترين والمستثمرين.