تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل منصة استطلاع: طرح 32 مشروعًا لأخذ المرئيات بشأنها عملية نوعية تحبط تهريب 28 ألف قرص محظور في جازان عاصفة ثلجية تضرب الساحل الشرقي الأمريكي وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة إلى مطار دمشق الدولي المرور: الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في الجوف الأحوال المدنية بالقصيم تشارك بوحدة متنقلة لتقديم خدماتها لزوّار مهرجان الفقع مهرجان كؤوس الملوك والأمراء .. إحياء لذكرى قيادات الوطن القبض على مواطنين لصدمهما مركبة لخلاف مع قائدها في جازان محمد بن سلمان يهنئ ولي عهد الكويت لنجاح بلاده في تنظيم كأس الخليج العربي الـ26
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أن الوساطة القطرية لإنقاذ ميليشيات الحوثي الطائفية موثقة، مشددًا على أنها لن تنجح؛ لأنها ضد إرادة الشعب اليمني الذي يتطلع إلى محيطه العربي الطبيعي.
وأضاف قرقاش في تغريدات له عبر حسابه الرسمي على “تويتر”، أن انتفاضة صنعاء واليمن صحوة من كابوس الانجراف وراء الدعوات الطائفية المضللة والمضادة لمصالح الشعب اليمني.
وقبل قليل، نجحت القوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، في السيطرة على مواقع عدة في العاصمة صنعاء، بعد اشتباكات مسلحة مع ميليشيا الحوثي.
وسيطرت القوات على مباني سفارات السعودية والإمارات والسودان، كما طردت ميليشيا الحوثي منها، بحسب سكاي نيوز.
وأيضًا، سيطرت قوات صالح، على دار الرئاسة، ووزارة الدفاع، والبنك المركزي، ووزارة المالية، وجهاز الأمن القومي في صنعاء القديمة، ومبنى التلفزيون الرسمي الذي كان في قبضة الحوثيين، ومطار العاصمة صنعاء.
ودعا الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الشعب اليمني للانتفاض ضد الميليشيا الحوثية.
كما دعا الرئيس السابق للحوار مع دول الجوار بعد انتهاء القتال مع الحوثيين، مشددًا على ضرورة إنهاء كافة الميليشيات العاملة على الأرض اليمنية.
كما طالب صالح بوقف متبادل لإطلاق النار مع ميليشيات الحوثي.
واشتعلت صنعاء منذ ساعات الفجر الأولى يوم السبت بين ميليشيات الحوثي، وقوات حزب المؤتمر الشعبي العام الموالي للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
وسيطرت قوات “المؤتمر”، مدعومة بفصائل قبلية على مطار العاصمة اليمنية، فضلاً عن مبان حكومية عدة كانت سقطت في يد ميليشيات الحوثي بعيد انقلابها على الشرعية، كالجمارك والمالية، بالإضافة إلى وكالة سبأ الحوثية، ومبنى التلفزيون بحسب “العربية”
ووسط تلك الاشتباكات العنيفة هدد زعيم ميليشيا الحوثي بفرض الأمن بالقوة، ووصف قوات المؤتمر بالميليشيات، وما تقوم به بالاعتداءات السافرة، كما دعا صالح إلى التعقل، والتراجع.