بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
مثلث الشتاء.. مشهد فلكي يُزيّن سماء السعودية والعالم العربي الليلة
150 محطة رصد تُسجّل هطول الأمطار في 11 منطقة والرياض الأعلى كمية بـ47,0 ملم
ضبط مخالف أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
في إطار الخطة الإستراتيجية لفريق البحث والإنقاذ السعودي Sasart 2020، والمعتمدة بقرار صاحب السمو الملكي وزير الداخلية، وتحقيقًا للتعاون والتنسيق الفعّال والمشترك، وسعيًا للوصول لأعلى جاهزية في مواجهة الكوارث ودعم الدول الشقيقة والصديقة متى تطلب الأمر ذلك، وتعزيزًا للعلاقة الأخوية بين البلدين الشقيقين (المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة)، نفذ فريقا البحث والإنقاذ السعودي والإماراتي، تمرينًا افتراضيًّا للتعامل مع كوارث الزلازل، التي قد تقع داخل المملكة، في مدينة الرياض، يوم الثلاثاء الموافق 1/ 4/ 1439هـ.
وتم تنفيذ التمرين، وفق متطلبات واشتراطات المجموعة الاستشارية الدولية للبحث والإنقاذ (INSARAG)، بحضور معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو.
ويعتبر هذا هو التمرين المشترك الثاني، إذ نفذ التمرين الأول في مدينة أبو ظبي بدول الإمارات العربية المتحدة.
وأكّد الفريق العمرو أنَّ “التمرين يهدف إلى وصول فريق البحث والإنقاذ السعودي إلى أعلى مستويات الجاهزية والاستعداد للمشاركة في أعمال البحث والإنقاذ خلال الكوارث والحوادث الكبيرة، والتي قد تتعرض لها مناطق المملكة، ومنها الزلازل، وما قد يترتب عليها من انهيارات للمباني والمنشآت (لا قدر الله)”.
وأوضح المشرف على فريق البحث والإنقاذ السعودي العميد خالد بن ناصر الحرقان أنَّ “سيناريو الفرضية يحاكي وقوع هزة أرضية يتبعها عدد من الهزات الأرضيّة، تتأثر منها بدرجة كبيرة جدًّا مدينة الرياض، محدثة خسائر بشرية، وأضرارًا كبيرة في المنشآت والمباني الحكومية والسكنية والتجارية”.
وأشار إلى أنَّ “الفرضية استدعت استنفار كامل قوات الدفاع المدني، إلا أنَّ حجم الكارثة استدعى طلب معونة دولية، وبناء عليه تم وضع الكارثة على الموقع الافتراضي للكوارث التابع للمجموعة الدولية VIRTUAL OSOCC، وكان أول الفرق المستجيبة هو الفريق الإماراتي”.
