بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 36 ألف قرص محظور
أوقات صلاة عيد الفطر المبارك في مختلف مناطق السعودية
توجيه ولي العهد يعزز مكانة الرياض كإحدى أفضل العواصم العالمية للحياة والعمل
ولي العهد يوجه باتخاذ عدد من الإجراءات لتحقيق التوازن بالقطاع العقاري في الرياض
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيات تهنئة لقادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
الملك سلمان وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة من قادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
ولي العهد يتلقى تهنئة ملك البحرين وملك الأردن بحلول عيد الفطر
في إطار الخطة الإستراتيجية لفريق البحث والإنقاذ السعودي Sasart 2020، والمعتمدة بقرار صاحب السمو الملكي وزير الداخلية، وتحقيقًا للتعاون والتنسيق الفعّال والمشترك، وسعيًا للوصول لأعلى جاهزية في مواجهة الكوارث ودعم الدول الشقيقة والصديقة متى تطلب الأمر ذلك، وتعزيزًا للعلاقة الأخوية بين البلدين الشقيقين (المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة)، نفذ فريقا البحث والإنقاذ السعودي والإماراتي، تمرينًا افتراضيًّا للتعامل مع كوارث الزلازل، التي قد تقع داخل المملكة، في مدينة الرياض، يوم الثلاثاء الموافق 1/ 4/ 1439هـ.
وتم تنفيذ التمرين، وفق متطلبات واشتراطات المجموعة الاستشارية الدولية للبحث والإنقاذ (INSARAG)، بحضور معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو.
ويعتبر هذا هو التمرين المشترك الثاني، إذ نفذ التمرين الأول في مدينة أبو ظبي بدول الإمارات العربية المتحدة.
وأكّد الفريق العمرو أنَّ “التمرين يهدف إلى وصول فريق البحث والإنقاذ السعودي إلى أعلى مستويات الجاهزية والاستعداد للمشاركة في أعمال البحث والإنقاذ خلال الكوارث والحوادث الكبيرة، والتي قد تتعرض لها مناطق المملكة، ومنها الزلازل، وما قد يترتب عليها من انهيارات للمباني والمنشآت (لا قدر الله)”.
وأوضح المشرف على فريق البحث والإنقاذ السعودي العميد خالد بن ناصر الحرقان أنَّ “سيناريو الفرضية يحاكي وقوع هزة أرضية يتبعها عدد من الهزات الأرضيّة، تتأثر منها بدرجة كبيرة جدًّا مدينة الرياض، محدثة خسائر بشرية، وأضرارًا كبيرة في المنشآت والمباني الحكومية والسكنية والتجارية”.
وأشار إلى أنَّ “الفرضية استدعت استنفار كامل قوات الدفاع المدني، إلا أنَّ حجم الكارثة استدعى طلب معونة دولية، وبناء عليه تم وضع الكارثة على الموقع الافتراضي للكوارث التابع للمجموعة الدولية VIRTUAL OSOCC، وكان أول الفرق المستجيبة هو الفريق الإماراتي”.