رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في واحة الأمن بمهرجان الإبل ضبط مستودع يزَوّر بلد المنشأ للبطانيات وبه 33 ألف قطعة مغشوشة ضربة قوية لمهربي السموم.. القبض على 11 وضبط 198 كيلو قات في جازان أهمية كبيرة لوجود كاشف الدخان في المنشآت والمنازل شهر رمضان بعد 64 يومًا و177 يومًا تفصلنا عن فصل الصيف
إلى البشير.. شنو الحاصل يا زول؟.. بهذا العنوان استهل الكاتب حمود أبو طالب كلماته المتعجبة من موقف الرئيس السوداني عمر البشير، بعد زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى الخرطوم رغم وقوف أنقرة علانيةً مع قطر المتآمرة على المملكة والإمارات والبحرين ومصر.
وفي مقاله المنشور في جريدة عكاظ، سلَّط الكاتب الضوءَ على وقوف البشير وحيدًا يواجه عقوبات قاسية ويلوح بعصاه في الهواء مجلجلًا بصوته “سوف ندوس أميركا”، ولكن العقوبات استمرت وعانت السودان بسبب السياسات الملتبسة والمريبة، بينما يتنقل البشير بتحالفاته الداخلية والخارجية من طرف إلى طرف، ويناور هنا وهناك غير عابئ بما يعانيه الشعب من شظف العيش.
ولفت أبو طالب إلى أنه عندما ضاق الحال بالسودان لم يجد غير المملكة التي تعاملت معه بروح الأخوة الصادقة، وألقت بكل ثقل العقوبات عنه رغم مواقفه السابقة تجاه المملكة في بعض القضايا وتجديفه في مراكب بعض الدول التي تناصب المملكة العداءَ سرًا وعلنًا، حتى تم رفع العقوبات عن السودان بفضل المملكة.
وتعجب الكاتب من زيارة أردوغان إلى السودان خاصةً وأنها تأتي في وقت شديد التعقيد، لأن تركيا تقف إلى جوار قطر المتآمرة على المملكة والإمارات والبحرين ومصر جارة السودان التي كان يطمح أردوغان أن تكون تابعة لسلطانه من خلال حكم الإخوان.
ورأى الكاتب أن الاحتفال بأردوغان في السودان كان غير عادي، وكان الرئيس التركي يتبختر كإمبراطور يتجول في إحدى إقطاعياته وليس كرئيس دولة زائر لدولة مستقلة، مشددًا على أن الخطير في الأمر هو تسليم البشير لأردوغان جزيرة وميناء سواكن على البحر الأحمر المقابلة تمامًا لمدينة جدة التي يرى فيها أردوغان ذكرى ورمزية لزمن الإمبراطورية العثمانية.
وتساءل الكاتب “ما الذي يجعل البشير يُسلم تركيا جزيرةً إستراتيجيةً في موقع مهم محاذٍ للمملكة وهي دولة تسعى علنًا إلى التوسع والنفوذ لدول عربية؟
وأردف “ما الذي يجعل البشير يتحالف مع رئيس دولة يحتضن ويدعم تنظيم الإخوان المصنف إرهابيًا ويقف بقوة مع قطر ويتآمر مع إيران علينا؟
ولم تنتهِ أسئلة الكاتب بل زاد “ما هي فائدة المقايدة بعلاقة السودان مع أكثر الدول دعمًا له ووقوفًا معه لصالح دولة تقف موقف العداء لدور عربية وتتربص بها؟
وختم بقوله “لا بد من سؤال البشير شنو الحاصل يا زول”؟
أبو نواف
ماتدري شنو الحاصل وأنت ترى نفسك الكاتب الجهبذ المحنك ،، عجبي لأمثالك ممن يرون انهم وحدهم حكماء الفهم والسياسة وغيرهم جاهل ،،أجل شنو حاصل ،،، اسأل عن المصالح والمنافع وسيجيبك ترامب ياذكي .!!
الشهري
الحاصل أن الزول طلع مو زول بعد كل إلى عملت السعودية معه لشيل الحصار عنه
محمد
السودان دولة ذات سيادة لها الحريه فيمن تصادق، ولا يعني تقاربها مع تركيا عدائها للمملكة، كل حر في ما يري!!
ميرغني
السؤال ده مايتوجه للزول!
وجه سؤالك للشخص الصحيح في المكان الصحيح
وليد
يا شيخ لا تكبر الموضوع هذه استثمارات لاكثر ولا اقل لاتصير مثل اعلام بعض الدول
لايصدق المجنون ان السودان يستهدف قبلته وقبلت المسلمين ولايمكن للسودان ان يفعل ذلك
ولن يسمح الشعب السوداني بأي تهديد للسعوديه من حكومته
والسعوديه كثر خيرها في رفع الحصار لم ينسي السودانين ذلك
ولا تستعجل في الحكم علي السودان
وغدآ لناظره قريب
شاكر
هناك من العرب من تحالف مع اليهود ..وجلس معهم وامدهم باموال وتسهيلات واعترافات ..لا اجد من الحكمة ان تاخذون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض
غير معروف
ا
غير معروف
طيب نفس السؤال موجه ليك رئيس وزراء اوردغان زار السعودية ليه وتركيا واقفة علانية مع قطر
خالد الطيب
الحاصل يازول انو للسودان دوله مستقله تماما ومن حقه أن يعقد إي تحالفات مع اي دوله في العالم متي شاء وكيف شاء ومع إي من شاء
خالد الطيب
الحاصل يازول انو السودان دوله مستقله من حقه ان يعقد التحالفات مع اي دوله في العالم متي شاء وكيف شاء ومع اي من شاء .
واذا رأت القياده في السودان ان الخلافه الاسلاميه وإمارة المسلمين القادمه ان شاء الله في تركيا فمافي مايمنع من إم نشد علي أيديهم ونقول لهم (سيرو وعين الله ترعاكم ) وده اقل مايمكن ان نقدمه لكم
محمد سليمان
ماحاصل شي مجرد مصالح ليس الا ومشكورة السعودية علي رفع الحظر
محمد سليمان
مجرد تبادل منافع ومصالح مافي شي ضد المملكة
Ehab
إلى الأستاذ الشهري..السودان والسودانين لاينسون جميل صنع فيهم ..فاود لفت انتباهك ان السودان مع المملكة بدليل ان جنودنا داخل اليمن فلاتقيفوا في صف الباطل وتنساقوا وراه الاعلام المصري وابواقه التي تنادي بأبعاد السودان عن المملكة ودول الخليج !! وهي لم تقدم التحالف اي شي دون الرز …فلاتلقي كلمة تجرح بها من يصنعون ويقفون مع الأمن العربي
الواثق علي مطفي
السودان بلد ذو سياده وتركيا ذو سياده ولن يقف السودان ضد المملكه لكن انتو ابقو شطار وحلو مشكاتكم مع قطر تحياتي
أبو عبدالله
أولا هذه سيادة دولة ومصلحة شعب لا دخل لدولة أخرى في سيادتها مثلها مثل باقي الدول تستقبل الوفود والمصالح بينها بالأمس القريب رئيس الوزراء التركي كان في استقباله خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره وقبل ايام كان خادم الحرمين في زيارة لروسيا وقبلها استقبل ترامب وكذلك مصر كان الرئيس الروسي بالقاهرة قبل ايام ألم يتكلم الإعلام السوداني عن هذه الزيارات ولم يخوض الحديث فيها نهائيا لأنه يعلم انها سيادة دول لا دخل له بها أما علاقة السودان بالسعودية وأرض الحرمين ليس بالحديثة السودان هو من كان يكسوا الكعبة المشرفة في عهد على دينار وهو من يقوم باكرام ضيوف الرحمن وذلك من واجبه الديني والإسلامي وهو من كان الضامن لشركات تنقيب البترول بالسعودية لا تمن علينا بشئ قد فعلناه قبل اليوم جنودنا في خندق واحد مع الجندي السعودي وسالت دماهم في عاصفة الحزم لا تقل لي بأنهم جاءوا في رحلة مدفوعة الأجر او عبيد مستاجرين كما يقول البعض الشعب السوداني كله يعلم بأنهم ذهبوا من اجل حماية المقدسات من التمديد الصفوي
غير معروف
الحاصل انو السودان دولة تبحث عن من يطورها ويبنيها ويدعمها وهذا لا علاقه له بالاختلاف الفكري او السياسي مع من يقدم يد المساعدة
اخت الرجال
لم نراك تكتب عن زيارة ايفانكا للسعودية و لا زيارة رئيس الوزراء التركي للرياض و لا عن زيارة الملك سلمان لروسيا … ارى فقط استعرت قلم بعض الكتاب المصريين الذين يسعون للفتنة و المصريون لم يقدموا شيء للخليج بل بالعكس مستغليين الخليج
و الجندي السودان في الصفوف الامامية دفاعا عن بلاد الحرمين فقدوا اكثر من800 جندي و المصريين احجموا عن المشاركة في المعركة لانهم تعودا ان يأخذوا اكثر مما يعطوا و انت حضرتك جاايي تسيء للسودان و رئيسه
هل هذه قيم الوفاء هل هذه قيم الشهامة العربية و البدوية … عجبي
عمر
سبحان الله كلما حاول السودان أن يتصرف كدولة مستقلة وذات سياده يتحول الإعلام المصري وبعض الإعلاميين الخليجين الا وزراء خارجية السودان ويتدخلون في شي .. طيب يا شاطر أمس استقبلتم رئيس وزراء تركيا ام تلك تركيا آخر .
غير معروف
يعني دي اخرتها اخواني اثنين حملو السلاح وماتو عندك يحاربو في اليمن وجاي تنبز وتستهتر بينا أسأل الله ان يرزقك حسب نواياك والله يرحم اخواني