طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في خطوة ضخمة لتطوير مجالات الطاقة، وقعت مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة خريطة للتعاون في مجال تنمية استخدامات الطاقة النووية في الأغراض السلمية، برفقة شركة “روزاتوم” الروسية.
وبحسب وكالة أنباء “تاس” الروسية، فإن وثائق التعاون التي تم توقيعها تتشمن عدة خطوات يتعين القيام بها لتنفيذ برنامج التعاون بين روسيا والمملكة العربية السعودية في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية، والذي كان قد تم توقيعه في 5 أكتوبر الماضي.
وكشفت مصادر لوكالة “رويترز”، خلال نوفمبر الماضي، أن السعودية أرسلت “طلبًا للحصول على معلومات” للبائعين من أجل بناء مفاعلين نوويين في خطوة أولى نحو مناقصة رسمية.
وقال المتحدث باسم روزاتوم لرويترز “لقد عبرت الشركة عن اهتمامها وأرسلت مقترحاتها الأولية إلى السلطات النووية السعودية، ونحن نتطلع إلى المناقصة وهي على استعداد للمشاركة في مثل هذا المشروع العظيم”.
وتنظر المملكة في توليد 17.6 جيجاوات من الطاقة النووية بحلول عام 2032، أي ما يعني بناء حوالي 17 مفاعلًا، مما يجعلها واحدة من أكبر آفاق صناعة تكافح بعد الكارثة النووية في اليابان عام 2011.
وتريد السعودية – أكبر مصدر للنفط في العالم – خفض كمية النفط الخام التي تحرقها في المنزل لتوليد الكهرباء، وذلك في إطار جهودها لبيع المزيد من المنتجات النفطية في الخارج.
وكثفت روسيا من خطواتها الرسمية على مدار الأشهر الماضية، لتولي مهام بناء المفاعلات النووية لتوليد الطاقة في المملكة، حيث أرسلت الشركة الروسية روزاتوم قترحات مبدئية إلى السعودية لتوليد الطاقة النووية وستقدم عطاءات إذا تم الإعلان عن مناقصة.