القبض على 24 مخالفًا لتهريبهم 480 كيلو قات في عسير
الشيخ صلاح البدير في المالديف لبث الرسالة الإثرائية الوسطية للعالم
الشباب يسعى لمعادلة أطول سلسلة دون خسارة
روبن نيفيز يتألق برقم مميز في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
أمام الشباب.. الهلال يسعى لملاحقة الاتحاد
إعلان ضوابط الحصول على الشهادات الصحية الموسمية لحج 1446هـ
التشكيل الرسمي لمباراة الهلال ضد الشباب
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز العلاقات البرلمانية مع رئيس الجمعية الوطنية الباكستانية
6 محاور في حلقة نقاشية كبرى بعنوان موظفو الشؤون الدينية إثراء وعطاء
-
34°
ألم وحسرة منذ الصغر بعد ظهور دمامل على جسد طفلة، ورفضت العديد من المستشفيات علاجها، حتى بلغت من العمر 26 عاماً، وما زالت تبحث عن أمل للعلاج.
“المواطن” التقت بالمواطنة وتدعى “ن – د” والبالغة من العمر ٢٦ عاماً، وتحدثت بكل حسرة وألم: “منذ أن كان عمري 9 سنوات فوجئ أهلي بظهور دمامل كبيرة الحجم بأفخاذي والمناطق الحساسة بجسمي، وذهبوا بي إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف، وقاموا بعمل عدد من العمليات الجراحية، ولم نجد العنايةَ الطبية الكافية؛ ما تسبب في تفاقم وضعي الطبي إلى الأسوأ”.
وأضافت حُولت بعد ذلك إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي الأمر، حيث تطور الأمر إلى الأسوأ كونهم أعطوني أدوية غير مناسبة من قبل الأطباء “كرتزون”، وبعد أن زادت حالتي سوءاً ولم تتحسن تم تحويلي إلى جرّاح تجميل، والذي قرر أن يُجري عدداً من العمليات رغم أن الجلد ملتهب ويظهر منه صديد؛ ما تسبب في وجود تشوهات من جراء العمليات والتجميل التي لم تكن مناسبة”.
وأردفت قائلة: “حولت بعد ذلك لإكمال علاجي من مستشفى الملك فيصل التخصصي للهيئة الطبية لعلاجي خارج المملكة لوجود توصية بعلاجي في باريس إلا أن الصدمة هي إغلاق ملفي بالتخصصي لعدم وجود العلاج المناسب، والأدهى والأمَر هو أن الهيئة تؤكد أن علاجي بالتخصصي متوفر”.
وطالبت المواطنة الجهات المعنية بالنظر في حالتها وإكمال علاجها في باريس، كون علاجها متوفراً هناك، “المواطن” تحتفظ بكافة تفاصيل الحالة والتقارير الطبية لها.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
غير معروف
نوف عليك بالمرة ذوبيها الين تصير مثل المرهم ونظفي مكان الدمامل بالمسحة الطبية و ضعي عليها من المرة وغطي المكان بلزقة وبعد ٢٤ ساعة نظفي المكان واعيدي نفس المرة الاولى وباذن الله خلال ٥ ايّام تنتزع الدمامل من مكانها .. انا مجربتها والله على ما أقول شهيد .