خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة
موقف حاسم من الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، كلّفه حياته، ولكنه اختار أن يعري الزيف الإيراني ويفضح ممارسات الحوثي حتى ولو كلفه ذلك حياته، فلم يخف من الميليشيا بقدر خوفه على مستقبل بلاده اليمن وسقوطها في بركة إيران الوحلة.
وخلال الـ48 ساعة الماضية أثبت علي عبدالله صالح موقفه الحقيقي من خلال تعريته لمشروع ولاية الفقيه في اليمن وما سببه هذا المشروع من أضرار للشعب اليمني والذي كلفه حياته بعد أن قتلته الميليشيا بدم بارد اليوم الاثنين، ومعه مرافقين من قادة حزب المؤتمر الشعبي.
والاختلاف في المواقف السياسية مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح لا ينفي عروبته ووطنيته وحرصه على إبقاء اليمن عربية، والدليل هو انتفاضته ضد الميليشيا لتطهير بلاده من أذناب إيران الذين لا يريدون سوى بناء ولايتهم المزعومة على أشلاء المنطقة العربية.
وعرف علي صالح أن إيران لن تكتفي بسقوط اليمن في يد الحوثيين، بل تسعى إلى تدمير المنطقة كلها، فلم يتردد في فض شراكته معهم ودعوة شعبه إلى الثورة ضد الإرهاب الإيراني وطرده.