منصة راعي النظر تدخل موسوعة غينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة
قالت الشرطة الكندية إنها تحقق في وفاة غامضة للملياردير، باري شيرمان، مؤسس شركة الأدوية الكندية ” أبوتكس”، وزوجته هوني بعد العثور على جثتيهما داخل منزلهما في تورنتو أول أمس الجمعة. وأفادت تقارير صحافية أن الجثتين كانتا معلقتين على حاجز.
وأجرت السلطات، أمس السبت، تحقيقات وفحوصاً مكثفة بعد ساعات من وفاتهما، معتبرة أن ملابسات الحادث مريبة. وقال متحدث باسم شرطة تورونتو إنها لا تستبعد شيئاً خلال التحقيق.
ونقلت صحيفتان كنديتان عن مصادر في الشرطة، لم تذكرها تحديداً، قولها إن الشرطة تحقق في فرضية أن الحادث عبارة عن عملية قتل أعقبها انتحار.
وأضافت مصادر الشرطة لصحيفتي “غلوب آند ميل” و”تورونتو صن” أن الجثتين عثر عليهما معلقتين في حاجز مُطلّ على حافة حوض سباحة في قبو المنزل.
وأوضحت الصحيفتان أن الشرطة تعمل على فرضية أن شيرمان (75 عاماً) قتل زوجته ثم علق جثتها ثم انتحر شنقاً على حافة حوض السباحة.
وذكرت صحيفة “تورونتو صن” أن الشرطة لم تعثر على رسالة انتحار، وأنها لا تزال تفتش المنزل بحثاً عن دليل.
وقال الشرطي ديفيد هوبكنسون: إن الشرطة بانتظار نتائج فحوص الجثتين ولم تتوصل بعد لأي استنتاجات مؤكدة بشأن سبب أو طريقة الوفاة.
وأضاف: “أمامنا مجموعة كاملة من السيناريوهات المختلفة. لا نستبعد شيئاً” رافضاً تحديد مكان العثور على الجثتين أو كيفية العثور عليهما داخل المنزل.
ورفض متحدث باسم “أبوتكس” التعليق على ما أوردته الصحيفتان. وقال إنه لم يتسنَّ الوصول إلى المحامي الذي يمثل العائلة للتعليق.
وخاض شيرمان مجموعةً من القضايا منها ما استمر لنحو عقد من الزمان مع أبناء عمومته، الذين سعوا للحصول على تعويضات بعدما أبعدهم عن شركته.
وترك شيرمان منصب المدير التنفيذي لشركة “أبوتكس” عام 2012 ، لكنه احتفظ لنفسه بمنصب رئيس مجلس الإدارة.
وعلمت الشرطة بوفاة الزوجين في منتصف نهار أول أمس الجمعة عندما استجابت لاستغاثة طوارئ.
حياتي ابنائي
سبحان الله مع كل ماتوفر لهم من اموال لكن ماضمنت السعاده والراحه لهم