عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
ربما ظل السؤال الأبرز منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة يناير الماضي، هو استخدامه المستمر لمنصات التواصل الاجتماعي، وبالأخص حسابه على موقع التدوين القصير “تويتر”، والذي يعد إحدى الأدوات الرئيسية للرئيس الأميركي في التعامل مع كافة الأوضاع والقضايا التي تتعلق ببلاده أو ربما الأحداث العالمية.
وبعد مرور ما يقرب من عام كامل على تولي ترامب مقاليد البيت الأبيض، جاء الرد على هذا السؤال عبر المنصة الإعلامية الاجتماعية المفضلة للرئيس الأميركي، حيث أكد عبر حسابه على تويتر: “استخدم مواقع التواصل الاجتماعي ليس لأنني أحبها، ولكن لأنها الوسيلة الوحيدة لمواجهة وسائل الإعلام غير الحيادية والأمينة، والتي كثيرا ما يشار إليها باسم وسائل الإعلام للأخبار الوهمية”.
وحاول الرئيس الأميركي إعلان مدى غضبه عبر الطريقة التي تتناول المواقع العالمية والتقارير الإعلامية المتخصصة في بلاد لأخبار الإدارة الأميركية، حيث قال ترامب: “إنها تستخدم مصادر زائفة وغير موجودة أكثر من أي وقت مضى”، مشيرًا إلى أن “العديد من القصص والتقارير هي محض خيال خالص”.
ومن المعروف أن العديد من وسائل الإعلام الأميركية، والتي تخضع لسيطرة مباشرة من جانب الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة، تسخر موادها الصحفية من أجل مهاجمة الرئيس الأميركي وقراراته بشكل مستمر.
يذكر أن الرئيس الأميركي اعتاد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل يفوق أقرانه من الرؤساء السابقين للولايات المتحدة، لا سيما باراك أوباما، والذي كان نادرًا ما يخرج للحديث عن القضايا السياسية والبروتوكولات العامة عبر حساباته على مواق التواصل الاجتماعي.