تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
حذرت أكبر مسؤولة في مجال التمريض في بريطانيا من برودة الطقس والوحدة في شهور الشتاء المقبلة.
وقالت البروفيسور جيت كامينغز، كبير مسؤولات التمريض في جهاز الخدمات الصحية الوطنية (التأمين الصحي الحكومي البريطاني) إن حالات الجلطة الدماغية والأزمات القلبية تزداد بعد فترات البرد القارس.
وأضافت أن ذلك إضافة إلى مشكلة الوحدة المتزايدة يمثلان مزيجاً خطيراً في فترة الشتاء.
وبينت أن “أي أنشطة بسيطة لتخفيف الوحشة” قد تمثل فرقاً كبيراً.
وأضافت أن ذلك يمكن أن يشمل زيارة الأصدقاء المسنين وزيارة الأقارب والأصدقاء بصورة أكثر انتظاماً، وشراء الأغراض التي يحتاجونها أو توصيل الأدوية التي وصفها الطبيب إلى منازلهم.
ويأتي نقاش الأمر ضمن حملة الخدمات الصحية الوطنية باسم”البقاء بخير في الشتاء”.
وجاء ذلك وسط أدلة متزايدة على تأثير الوحدة.
ويعيش نصف من تبلغ أعمارهم 75 عاماً في إنجلترا، أي نحو مليوني شخص، بمفردهم، ويقول الكثير منهم إنهم قد يمضون أياماً وأحياناً أسابيع دون أي اتصال اجتماعي على الإطلاق.
وتقدر حملة “ضع نهاية للوحدة” عدد المصابين بأمراض مزمنة بواحد من بين كل عشرة مسنين.
ولكن كامينغز قالت: إن الناس من شتى الأعمار قد يتأثرون بالأمر. ويقول ثلث الأمهات حديثي الولادة إنهن يشعرن بالوحدة، بينما يقول ثمانية من بين كل عشرة ممن يرعون المرضى وكبار السن إنهم يشعرون بالعزلة.
وقالت كامينغز: “للوحدة تأثير مدمر ويهدد الحياة في جميع الأعمار. وبالنسبة للجماعات الهشة والأكثر عرضة للمرض فإن العزلة الاجتماعية مع المتاعب الصحية للطقس البارد يمثلان مزيجاً قاتلاً”.
وأوضحت الأبحاث أن الوحدة والعزلة لهما صلة بزيادة احتمال الوفاة المبكرة بنحو الثلث.