قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تميل التوقعات العالمية المتخصصة في مجالات النفط، إلى ترجيح كفة منظمة الدول المصدرة للبترول أوبك، بقيادة المملكة العربية السعودية، على حساب الصخر الزيتي الأميركي، حيث أكدت شبكة بلومبيرغ أن مديري الأعمال لاحظوا ميل الرهانات نحو توقعات ارتفاع أسعار خام غرب تكساس وبرنت إلى مستويات قياسية في ديسمبر.
وقال أشلي بيترسن، كبير مستشاري سوق النفط في “ستراتاس أدفيسورز” في نيويورك: “على الأقل خلال النصف الأول من عام 2018، ستبقى الأسعار في تصاعد واضح”، مضيفًا أن “يونيو سيكون نقطة تحول حقيقية، وسيظهر ما إذا كانت أوبك ستنجح في الحفاظ على اتفاقها بشأن خفض الإنتاجية، أم يعود النفط لغمر السوق مرة أخرى”.
وأبرزت بلومبيرغ صعود النفط خلال الأسبوع الأخير من العام إلى مستويات تداول تفوق 60 دولارًا للبرميل في نيويورك و67 دولارًا في لندن للمرة الأولى منذ منتصف 2015، بعد أن ارتفع أهم معيارين للنفط أكثر من 40 % من ركودهما في يونيو، لافتة إلى أن هذا الارتفاع جاء على خلفية حملة مدبرة بقيادة المملكة وروسيا بهدف فرض قيود على العرض وتنفيذها من قبل منظمة الدول المصدرة للنفط والدول المنتجة الأخرى.
وقال جين ماكجيليان، مدير أبحاث السوق في شركة تراديتيون إنيرجي في ستامفورد بولاية كونكتيكوت، للشبكة الأميركية: “إن التوقعات بشأن إعادة التوازن في الأسواق ستستمر”، مضيفًا: “لقد اقتربنا من نقطة نحتاج فيها حقًّا إلى اتباع نظام ثابت للمعلومات الإيجابية”.
وأدت الأحداث العالمية أيضًا إلى تأرجح السوق صعودًا وهبوطًا على طول الطريق، مثل إعصار هارفي، وإعاقة العرض في ليبيا وكردستان، وإغلاق خط الأنابيب في بحر الشمال، وأخيرًا موجة باردة وحشية في الأسبوع الأخير من العام التي أدت إلى زيادة الطلب على زيت التدفئة وزيت الوقود والغاز الطبيعي.