تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
أذاعت قناة العربية فيلمًا وثائقيًّا، بعنوان “الخلية الإلكترونية”، سلطت من خلاله الضوء على شبكات التواصل الاجتماعي، وكيف أنها منحت وسائل جديدة للتنظيمات الإرهابية لتجنيد أفرادها.
وتناول الفيلم الوثائقي أيضًا الدور الذي قامت به حكومة قطر بإنفاقها لمليارات الدولارات لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي لخدمة أهداف على رأسها زعزعة الأمن الداخلي للمملكة.
كما استعرض الفيلم الوثائقي طرق مكافحة الإرهاب الإلكتروني والجهود التي تقوم بها المملكة لملاحقة المحتوى المتطرف إلكترونيًّا.
وصار الجمهور طرفًا في نشر الخبر وصناعة المعلومة، وبعد هجمات 11 سبتمبر تم تسليط الضوء على غرف الدردشة عبر الإنترنت ودورها في تأمين عناصر الإرهاب، ليدخل تعبيرات جديدة في مصطلحات الإرهاب ومنها الخلايا النائمة، وهي التي تنتظر أوامر التحرك من قيادتها ليتسلل المتطرفون إلى وسائل التواصل الاجتماعي ليقتل الابن أمه وأخاه.
وفي زمن القاعدة شكّل الإنترنت شبكة تواصل بين التنظيم وقياداته، ولكن بعد تفكك التنظيم عادت إلى الوسائل القديمة والرسائل، ومع صعود داعش أحكم السيطرة على الإنترنت وأوجد نظامًا من التواصل الآن، وجعل تطبيق تليغرام وسيلة للتواصل.
ونجح داعش في تجنيد أكثر من 3 آلاف شخص في اليوم خلال 2014، وهي إحصائية مرتفعة جدًّا، كما نجحت هذه الإستراتيجية مع بعض الشباب السعوديين.
ولكن المملكة تنبأت بخطر هذه الخلايا الإلكترونية بعد أن لاحظت وجود حملة من دول معادية لنشر خطابات معادية ضد السلطة، وزرع الفتن والإحباط.
وهناك منظومة إلكترونية في المملكة مجتمعية وحكومية لرصد هذه الحسابات الوهمية، التي تهدف لإثارة الفتن وزرع الإحباط وعمل إسقاطات معينة على المملكة والحكومة، مثلما حدث في قرار السماح للمرأة بالقيادة أو الترفيه في المملكة.
وحاولت بعض الخلايا الإلكترونية أن تزعزع الاستقرار وتُقلب الرأي العام السعودي على هذه القرارات، ولكن ثقة المواطن حالت دون ذلك، خاصةً وأن هذه الحسابات الوهمية ذات دور مفضوح.
ولفت مختصون إلى أن هذه الكتائب الإلكترونية تبحث عن المتشائمين دومًا ليزعموا أنها تمثل الرأي العام، خاصةً الشخصيات المشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وذلك لكسب أكبر عدد ممكن من المجتمع.
محمداحمدابراهيم الدربي
متوسطه ومهني
محمداحمدابراهيم الدربي
اتمنا الوظيف
زائر
كانو يأخذون السعودي الضائع فكريآ الى مساجد قطر ويجلس هناك شهر ويعود مبرمج بحب قطر ، تحت غطاء الدين