رياح شديدة على حائل حتى السادسة مساء مستند تحت الدراسة.. توضيح من حساب المواطن تنفيذ حكم القتل في مواطِنين خانا الوطن ودعما الإرهاب بنك الجزيرة يبدأ طرح صكوك إضافية مقومة بالريال توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وضباب على 4 مناطق الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية
دشَّن معالي نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، اليوم الخميس، مشروع “قيادة آمِنة” الذي تنظمه وزارة التعليم بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور، بحضور مدير عام المرور العميد محمد البسامي، ووكيل وزارة التعليم للتعليم “بنات” الدكتورة هيا العواد، وعدد من منسوبي ومنسوبات الوزارة.
ويهدف برنامج “قيادة آمِنة” إلى تزويد نسبة 70% من شاغلات الوظائف التعليمية من المعلمات والمشرفات التربويات بالمعارف والمهارات اللازمة للسلامة المرورية.
كما يأتي ضمن أهداف المشروع، معرفة اللوائح والأنظمة والإرشادات الخاصة بأدبيات قيادة المركبة، واتباع إرشادات السلامة وقواعد القيادة الآمِنة، ومعرفة الأحكام العامة والخاصة بالعلامات والإرشادات التحذيرية والتنظيمية والإرشادية، والتهيئة الاجتماعية والنفسية للقيادة الآمِنة، بالإضافة إلى الوعي التام بالمسؤوليات والواجبات للمشاركة في مسيرة التنمية الوطنية، وتعزيز القيم الاجتماعية، وقواعد السلوك، والمواطنة الصالحة والتمكن من مهارات التعامل مع الآخرين، وحل المشكلات، وإدارة المخاطر تحقيقًا لقيادة آمِنة وممارسة دورها المجتمعي بتقدير عالٍ للذات وثقة بالنفس ووعي تام.
وأكد مدير عام المرور أهمية الشراكة مع وزارة التعليم لرفع مستوى التهيئة والوعي بالسلامة المرورية ضمن مشروع “قيادة آمِنة”، مبينًا أن الإدارة العامة للمرور تعمل على مجموعة كبيرة من المسارات، أحدها التوعية وتثقيف المجتمع، لافتًا النظر إلى أن الإدارة العامة للمرور لن تقف خلف مكاتبها، وستذهب للمستفيد وتذهب لمشاركة المجتمع بكل أطيافه، والعمل على التوعية بالقيادة الآمِنة وأهميتها في الحد من الحوادث، مؤكدًا أن الحاضن الرئيس للتوعية والبرامج والمناهج التي تهم المجتمع هي وزارة التعليم؛ ولذلك نتطلع إلى أن يكون البرنامج هذا جزءًا من منهج سلوكي يدرس في مدارس التعليم العام في المراحل القادمة إن شاء الله.