أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
رغم أنه حرص بنفسه على اختيار فريقه الرئاسي، إلا أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، سجلت خلال العام الأول لعملها، رقمًا قياسيًّا من حيث نسبة استقالات وانسحابات الموظفين، متفوقة على أي إدارة أخرى في تاريخ البلاد.
وذكر تقرير صادر عن معهد “بروكينغس” الأميركي للأبحاث، الذي يتخذ مقرًّا في واشنطن، أن 34% من كبار المسؤولين استقالوا من مناصبهم في حكومة ترامب منذ تأسيسها قبل نحو عام.
وأشار التقرير إلى أن إدارة الرئيس، رونالد ريغان، التي تعتبر ثاني أعلى حكومة في تاريخ البلاد من حيث هذا المعدل، شهدت مغادرة 17% من كبار مساعديه خلال عامها الأول، وذلك في سنة 1981، وهذا أقل مرتين من عدد الاستقالات في إدارة الرئيس الحالي.
ولفت التقرير، الذي أعدته دان-تمباس، أن حركة دوران الموظفين في إدارة الرئيس السابق، باراك أوباما، بلغت 9%، وفيما وصل نفس المعدل في إدارة الرئيس الأسبق، بيل كلينتون، 11%.
وشهدت الإدارة الأميركية، على مدار نحو عام مغادرة أسماء بارزة، من بينها مستشار الأمن القومي، مايكل فلين الذي استمر في منصبه 25 يومًا فقط، وكذلك رينس بريبوس، كبير موظفي البيت الأبيض السابق، وستيفن كيفين بانون، كبير مستشاري الرئيس للشؤون الإستراتيجية، والمتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض، شون سبايسر.
وشهدت إدارة الاتصالات في حكومة ترامب أكبر معدل لحركة دوران الموظفين خلال عام؛ حيث تعد المديرة الحالية لهذا القسم، هو هيكس، رابع شخص يتولى هذا المنصب في الفترة المذكورة.