ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
ضمن فعاليات معرض جدة الدولي الثالث للكتاب، أقيمت مساء أمس الخميس فعالية “مؤتمر القراء”بمشاركة تسعة متحدثين.
وضمت قائمة المتحدثين كلًّا من: “معجب الشمري” شريك مؤسس في دار تشكيل للنشر وكاتب، “منار العميري” مؤسسة منصة ضاد للكتب الصوتية، “محمد القحطاني” بطل العالم في الخطابة لعام٢٠١٥، “عبدالله الحضيف” مؤسس مقهى أرباب الحرف، “فاطمة المحسن” كاتبة ومدونة وفنانة تشكيلية، “شذى الطويرقي” الفائزة بالمركز الرابع في مسابقة تحدي القراءة العربي لعام ٢٠١٧ بدبي، “تميم التميمي” ناشط في مواقع التواصل الاجتماعي ومهتم بالقراءة والكتب والمكتبات، “سارة الحميدان” مؤسسة مبادرة أصدقاء القراءة، “أحمد بادغيش” مدون مهتم بالفلسفة والفنون وكاتب مقالات في مجلة القافلة وموقع رصيف ٢٢ وساقية.
في اللقاء النوعي، الثري والمختلف بحسب خلفية وتجارب المتحدثين، وتقديم المذيع “عبدالوهاب الشهري”، كانت المشاركات كالتالي:
شذى الطويرقي: الطفلة والمتحدثة المدهشة، من ألهمها الكتاب، وتعزو أنها مبتهجة بتجربة تحدي القراءة، وأنها تتمنى تأليف كتاب عن الأطفال “أحباب الأطفال”.
عبدالله الحضيف: “استعادة روح المجالس الأدبية” كمبادرة من أجل إيجاد بيئة مناسبة يجتمع فيها الشباب، وجاءت فكرة تأسيس أربعة مجالس أدبية: العقاد الفكري، الباتشينيو السينمائي، والجواهري الشعري، وتاريخ الفن. وقريبًا سيكون هناك: مجلس الفلسفة للأطفال.
فاطمة المحسن: “مغالبة البياض كتابة ورسمًا”، أن الفكرة أصبحت تختار كاتبها، وأن فرص التواصل والوصل تختار مبدعها بذكاء، لوحة “عبدالرحمن منيف” من تستهويها الفكرة الشعرية وتفوز بها اللوحة غالبًا، تدون لأن تعتبرها حديقة سرية للتمرن على الصيد، وأثمرت عن كتاب “أقصر طريق لحلال متاهة”.
أحمد بادغيش: “حياة صاخبة لنص جيد”، حيث تحدث عن الأنا لكل شخص، والذاكرة الانتقائية كما يحدث في كتب التاريخ، وأن من يفقدون ذاكرتهم لا يعودون لطبيعتهم الأولى، ومن يحاول استعادة الذاكرة هو يرغب في استعادة ذاته، وهذا ما حفزه على القراءة والكتابة.