ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
ضمن فعاليات معرض جدة الدولي الثالث للكتاب، أقيمت مساء أمس الخميس فعالية “مؤتمر القراء”بمشاركة تسعة متحدثين.
وضمت قائمة المتحدثين كلًّا من: “معجب الشمري” شريك مؤسس في دار تشكيل للنشر وكاتب، “منار العميري” مؤسسة منصة ضاد للكتب الصوتية، “محمد القحطاني” بطل العالم في الخطابة لعام٢٠١٥، “عبدالله الحضيف” مؤسس مقهى أرباب الحرف، “فاطمة المحسن” كاتبة ومدونة وفنانة تشكيلية، “شذى الطويرقي” الفائزة بالمركز الرابع في مسابقة تحدي القراءة العربي لعام ٢٠١٧ بدبي، “تميم التميمي” ناشط في مواقع التواصل الاجتماعي ومهتم بالقراءة والكتب والمكتبات، “سارة الحميدان” مؤسسة مبادرة أصدقاء القراءة، “أحمد بادغيش” مدون مهتم بالفلسفة والفنون وكاتب مقالات في مجلة القافلة وموقع رصيف ٢٢ وساقية.
في اللقاء النوعي، الثري والمختلف بحسب خلفية وتجارب المتحدثين، وتقديم المذيع “عبدالوهاب الشهري”، كانت المشاركات كالتالي:
شذى الطويرقي: الطفلة والمتحدثة المدهشة، من ألهمها الكتاب، وتعزو أنها مبتهجة بتجربة تحدي القراءة، وأنها تتمنى تأليف كتاب عن الأطفال “أحباب الأطفال”.
عبدالله الحضيف: “استعادة روح المجالس الأدبية” كمبادرة من أجل إيجاد بيئة مناسبة يجتمع فيها الشباب، وجاءت فكرة تأسيس أربعة مجالس أدبية: العقاد الفكري، الباتشينيو السينمائي، والجواهري الشعري، وتاريخ الفن. وقريبًا سيكون هناك: مجلس الفلسفة للأطفال.
فاطمة المحسن: “مغالبة البياض كتابة ورسمًا”، أن الفكرة أصبحت تختار كاتبها، وأن فرص التواصل والوصل تختار مبدعها بذكاء، لوحة “عبدالرحمن منيف” من تستهويها الفكرة الشعرية وتفوز بها اللوحة غالبًا، تدون لأن تعتبرها حديقة سرية للتمرن على الصيد، وأثمرت عن كتاب “أقصر طريق لحلال متاهة”.
أحمد بادغيش: “حياة صاخبة لنص جيد”، حيث تحدث عن الأنا لكل شخص، والذاكرة الانتقائية كما يحدث في كتب التاريخ، وأن من يفقدون ذاكرتهم لا يعودون لطبيعتهم الأولى، ومن يحاول استعادة الذاكرة هو يرغب في استعادة ذاته، وهذا ما حفزه على القراءة والكتابة.