ماسك يعلق على شراء تيك توك: لست متحمسًا
الاتحاد منفردًا بالصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ19
الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
أصبح عدد كبير من الكائنات الحية مهددًا بالانقراض، إذ تصل القائمة حاليًّا إلى 25 ألف و800 نوعًا من الحيوانات والنباتات، بحسب تقرير للصندوق العالمي للطبيعة، والسبب الرئيسي ليس سوى الإنسان.
وكشف الصندوق العالمي للطبيعة، المعروف اختصارًا بـ”WWF”، أمس الأربعاء، أن السبب الرئيسي في انقراض بعض الحيوانات هو الإنسان، الذي كان وراء أكبر موت للأنواع منذ نهاية عصر الديناصورات، كما تسبب في تراجع أعداد الكثير من الكائنات الأخرى، ممّا أدى إلى إدراجها ضمن لائحة الأنواع المهددة بالانقراض. لكن بعضًا منها بدأ مؤخرًا بالتعافي واستعادة دورة الحياة العادية، فيما لا تزال أخرى مهددة، بحسب دويتش فيله.
حيوانات صارت مهددة أكثر بالانقراض في عام 2017:
الفهود: أكد الباحثون أن وضع الفهود في القائمة الحمراء أصبح أكثر مأساوية في جنوب أفريقيا، فخُمس هذه الحيوانات السريعة فقط يعيش في مناطق محمية معترف بها، بينما تزاحم أغلبيتها المزارعين في مناطق الزراعة، الأمر الذي يجعلهم يلاحقونها لإبعادها. وقد أوصى معدو تقرير الصندوق العالمي للطبيعة برفع حالة التهديد التي تتعرض لها الفهود من “مهددة بالانقراض” إلى “مهددة بالانقراض بقوة”.
الفيل الإفريقي: تقلصت أعداده في السنوات العشر الماضية بأكثر من 100 ألف حيوان؛ بسبب الصيد الجائر بحثًا عن عاجه الثمين. يصف الصندوق وضع الفيلة الإفريقية بـ”المأساوي”، مستندًا في ذلك إلى إحصاء جرى عام 2017 للحيوانات البرية تبين من خلاله تراجع أعداد هذه الفيلة بنسبة 66 في المائة خلال ثماني سنوات فقط، لتصبح أقل من عشرة آلاف فيل.
فرس البحر: تصل هذه الحيوانات البحرية الصغيرة بالخطأ إلى شباك الصيد، إذ تقع في هذه الشباك دون قصد من الصيادين الذي بدؤوا بالصيد في مناطق عيشها. كما أن هذه المناطق تعاني بشدة من الاستخدام المفرط للأسمدة ومن ظاهرة التغير المناخي. وحسب تقرير WWF، فقد تراجعت السلالتان الأوروبيتان من هذه الحيوانات بنسبة 30 في المائة.
الحشرات الطائرة: تراجع حجم هذه الحشرات إجمالًا في الأعوام الـ27 الماضية وفق تأكيدات دراسة مشتركة نشرت في مجلة “بلوس وان”. لكن أسباب تراجعها لا تزال غير معروفة علميًّا، ولكن هناك اعتقادات بأن الزراعة الكثيفة وتغير المناخ هما السببان الرئيسيان.
حيوان الكوالا: 80 في المائة من إجمالي تعداد هذا الحيوان اختفى بالفعل في بعض مناطق أستراليا منذ التسعينات؛ وذلك لأن الإنسان أنشأ طرقًا ومناطق سكنية في الغابات. يضاف لذلك أضرار التغير المناخي التي أثرت سلبًا على هذا الحيوان المحب لنبات الكافور.
آكلات النمل الحرشفية: تعاني هذه الحيوانات في آسيا من قتل الإنسان لها؛ لأنها تعتبر من الأكلات اللذيذة هناك، كما تُطحن عظامها لاستخدامها في العلاجات التقليدية. هذا وتعاني هذه الحيوانات في إفريقيا وآسيا من تصديرها رغم وجود حظر على تجارتها منذ عام 2017.