المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح
تعرض الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، الذي قتل اليوم بدم بارد، لمحاولات عدة لاغتياله، وصلت إلى 5 محاولات، إلا أنه تمكنوا من قتله في المرة السادسة.
– في يونيو من العام 2011 وعقب مطالبة الثوار بتخلي صالح عن الحكم وسط ثورة شعبية عارمة، وإصرار صالح على البقاء في منصبه رئيسًا للبلاد، تعرض الرئيس اليمني السابق لمحاولة اغتيال أثناء تواجده في مسجد دار الرئاسة، برفقة مجموعة من قادة الدولة والحكومة لتأدية صلاة الجمعة، وذلك في اليوم الذي أطلق عليه الثوار “جمعة الأمن والأمان”.
قام المنفذون لعملية الاغتيال بإطلاق قذيفة على المسجد، تسببت في إصابة صالح بحروق بالغة، ومقتل عشرات الضباط، وإصابة حوالي 220 آخرين، من بينهم شخصيات بارزة كرئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب، ووزير الدفاع.
– في يونيو من العام 2015 تعرض صالح لإطلاق نار من جانب 4 ضباط أثناء شروعه في استقلال سيارته، وذكرت وسائل إعلام يمنية وغربية أن الواقعة بدأت حينما شرع الرئيس السابق في استقلال سيارته، حيث أطلق عليه مهاجمون النار، ولكن حراس الرئيس السابق تنبهوا للأمر، وشلوا حركة المهاجمين، وانتزعوا السلاح من اثنين منهم، وقتلوا الاثنين الآخرين.
– بعد 5 سنوات من محاولة اغتياله الأولى، تعرض الرئيس اليمني السابق لمحاولة اغتيال جديدة وبنفس الطريقة الأولى. ففي سبتمبر من العام 2016 كشف مصدر مقرب من الرئيس السابق أن القوات الخاصة بحمايته نجحت في إجهاض محاولة لاغتياله داخل مسجد أثناء الصلاة بنفس التفاصيل التي وقعت في مسجد دار الرئاسة منتصف عام 2011.
– في أكتوبر من العام 2016 تعرض صالح لمحاولة اغتيال من جانب الحوثيين، وتمت محاصرته بجبل النقم بصنعاء، ووقعت اشتباكات بين حراسه والحوثيين نتج عنها مقتل 4 من حراس الرئيس الراحل، و3 من الحوثيين بشارع الخمسين بصنعاء.
– في أغسطس من العام الحالي 2017 تعرض صالح لمحاولة اغتيال حين ترقب مسلحون حوثيون خروجه من منزله لتصفيته، وتدخل حراس الرئيس الراحل، واشتبكوا مع العناصر الحوثية، ما أفشل المخطط الذي كان يعتمد على تصفية صالح بإطلاق النار على موكبه لحظة خروجه من البوابة الجنوبية لمنزله أثناء ذهابه إلى ميدان السبعين لحضور مهرجان الاحتفال بمرور 35 عامًا على تأسيس حزبه.