لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
اعتمد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، مبادرات إدارة التعليم بمحافظة الليث، ضمن ملتقى مكة الثقافي “كيف نكون قدوة”، في دورته الثانية لعام ١٤٣٩هـ.
من جانبه ثمن مدير التعليم بمحافظة الليث، مرعي بن محمد البركاتي، للأمير خالد الفيصل موافقته الكريمة على تنفيذ المبادرات، والتي تأتي امتدادًا لدعم سموه لكافة البرامج والمشروعات التي تسهم في تحقيق الرؤية التكاملية لإمارة منطقة مكة المكرمة في بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأبان البركاتي أن المبادرات التي تم اعتمادها قد خضعت للتقييم والتحكيم من قبل اللجنة المشرفة على ملتقى مكة الثقافي بإمارة منطقة المكرمة، وهي كالتالي: (المدرسة المؤثرة- مركز بناء القدوات- قافلة الثقافة والإبداع- الموظف القدوة).
وجميعها تهدف إلى تقديم الإنسان السعودي كقدوة عالمية، وتحقيق مبدأ التربية بالقدوة من خلال وسائط التربية المختلفة، وتعزيز دور المدرسة المؤثرة في بناء القدوات من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التربوية والتعليمية، وتشجيع المبادرات التي تدعم وتعزز قيمة القدوة، وتوظيف التقنية وقنوات التواصل الاجتماعي لخدمة المشروع.
وأكد البركاتي ضرورة الاهتمام بتجويد العمل والتنفيذ المتقن، وتوثيق جميع أعمال المدارس والمجتمع في دليل شامل لكافة المبادرات، حيث ستقوم اللجنة التنفيذية بإدارة التعليم بتقييم المبادرات النوعية والمشاركات المتميزة، والرفع بالمبادرات المتميزة لإمارة المنطقة للمشاركة بها في جائزة أفضل مبادرة على مستوى المؤسسات والجهات المشاركة على مستوى المنطقة.
ولفت البركاتي إلى الدور الهام للإعلام في تعزيز القدوة والوصول إلى جميع المستهدفين من خلال إبراز القدوات المعاصرة للاقتداء بتجاربها ونجاحاتها، وتعزيز سلوك القدوة في كل مجال، طالبًا كان أو معلمًا أو وليًّا للأمر، أو مسؤولًا في دائرة حكومية أو مؤسسة مجتمعية.