وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
تأكد مقتل علي عبدالله صالح الرئيس اليمني السابق بالرغم من تعدد السيناريوهات التي أدت إلى هذه النتيجة واختلاف الروايات حول الطريقة التي تمت بها تصفيته.
الاستسلام والتصفية
السيناريو الأقرب إلى الدقة والتوافق مع سير المعارك يشير إلى أن صالح تم القبض عليه رفقة عدد من قادته أثناء محاولة الخروج من صنعاء وصدرت أوامر بتصفيتهم.
وفور اتجاه موكب علي صالح من الستين اتجاه سنحان تمت ملاحقته من قبل أطقم حوثية تقدر بـ20 مركبة عسكرية وعند وصوله قرب قرية الجحشي تم إطلاق النيران نحو السيارات التي كان يستقلها صالح وقيادات حزبه.
وفتح الحوثيون النار على صالح وزملائه وتم التمثيل بجثة الرئيس السابق بعد أن أطلق عليها وابل من الأعيرة النارية من مسافة قريبة.
سيناريو القناصة
حتى الآن قدم الحوثيون روايتين حول مقتل علي عبدالله صالح الأولى تفيد بأن علي صالح قتل بواسطة قناصة بعد أن تم تعطيل مركبته بواسطة قاذفة صاروخية.
ولم يتم التأكيد على هذه الرواية من قبل أي من الأطراف بخلاف جماعة الحوثي الإرهابية.
سيناريو اللجان الشعبية
أفادت مصادر يمنية محسوبة على الحوثيين بأن مجموعة من اللجان الشعبية التابعة لميليشيات الحوثيين الإرهابية اعترضت 3 سيارات مصفحة رباعية الدفع كانت إحداها تقل صالح في منطقة خولان وهي في طريقها من صنعاء إلى مأرب.
يذكر أن الرئيس السابق كان برفقة الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر، عارف الزوكا، والقيادي ياسر العواضي، واللواء عبد الله محمد القوسي، ونجل صالح العقيد خالد علي عبد الله.