ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور
توفي أمس الأحد، الفنان أبو بكر سالم بلفقيه، بعد صراع طويل مع المرض.
وترصد “المواطن” 11 معلومة عن أبو بكر سالم بلفقيه.
1- ولد أبو بكر سالم بلفقيه في مدينة تريم بحضرموت.
2- تربى في رعاية جده زين بن حسن وعمه حبشي ووالدته الصالحة بنت السيد عمر بن حسين الكاف.
3- توفي والده وهو صغير- لم يكمل عامه الأول- ودرس في تريم ثم عمل معلمًا للغة العربية في مدينة تريم ثم في عدن.
4- مارس أبو بكر سالم بلفقيه عددًا من الأعمال التجارية وتميز بجمال صوته منذ سن مبكرة من عمره فكان يشارك في الموشحات الدينية.
5- أبو بكر سالم بلفقيه من أسرة “آل بلفقيه” المعروفة في حضرموت، وهي أسرة متدينة ومثقفة اشتهرت بالعلم والتدين متفرعة من السادة آل باعلوي.
6- على مدى 50 عامًا شكل أبو بكر سالم بلفقيه ثنائيًّا مميزًا مع الشاعر الراحل حسين المحضار، والذي كان أعذب ما يكتبه يغنيه الفنان أبو بكر سالم الذي تألق هو الآخر وأبدع في غنائها.
7- جمعته عدة أعمال بالفنان طلال مداح والفنان طارق عبدالحكيم عبدالله رويشد.
8- في عام 1958م غادر أبو بكر سالم بلفقيه إلى بيروت وكانت إقامته شبه مستقرة هناك في حي الروشه، وسجلت معظم أعماله الفنية في تلك الحقبة، حيث استطاع من بيروت أن يوسع انتشاره إلى جميع أنحاء الوطن العربي.
9- تربع أبو بكر سالم بلفقيه على عرش الأغنية العربية لمدة خمسة عقود.
10- هو المحب الهائم الذي يعاتب الحب وفاتنته حيث قال: “أقول له إيه لو قال ما لي نفس تهواك.. ما لي أذن تسمعك ما لي عين تتمنى تراك.. أقول له إيه لو قال ماحبك ولا أبغاك.. ما أرضى بقربك ولا بالريح لو هب من حماك.. أقول له حبني بالغصب؟..لا لا.. أثور أعلن عليه الحرب؟.. لا لا.. أسوي إيه ما حيلتي ألا أصالح وأعطف.. خاف عاده يرد عقله عليه.. أقوله إيه”.
وحصلت هذه الأغنية على جائزة أفضل صوت في العالم من حيث طبقات الصوت من منظمة اليونيسكو عام ١٩٧٦.
11- غنى رائعته “متى أنا أشوفك”، وحصل من خلالها على الأسطوانة الذهبية في أثينا من شركة الإنتاج اليونانية لبيع أكثر من 4 مليون نسخة من الأغنية في 1968.