5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال الاتحاد السعودي: 747 حكمًا يشاركون في دوري البراعم للمناطق موعد صرف المعاشات التقاعدية تحديد موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مشروع جراحة الأطفال في السودان
قصفت ميليشيات الحوثي اليمنية المدنيين بالدبابات، كما صفّت القيادات الحزبية في منازلهم وفي المستشفيات.
كما نفذت الميليشيا الانقلابية ملاحقات واعتقالات عديدة، وحاصرت منازل يسكنها أطفال ونساء ولم تكتفِ بذلك بل أقدمت على تفجير هذه المنازل في وحشية ليست جديدة على الحوثيين.
ولم يسلم التعليم من إرهاب الحوثي، حيث أوقفت جميع المدارس في إجراء قمعي بربري يعكس دموية الفكر الإرهابي الحوثي الإيراني.
وتنكرت ميليشيات الحوثي للتقاليد العربية اليمنية الأصيلة، وتبنت الفكر الطائفي الإيراني الإرهابي، لتقمع المسيرات السلمية النسائية، وهو ما يجسد خروجًا عن التقاليد الإسلامية وخرقًا لحقوق الإنسان.
وخرج الإرهاب الحوثي ليحاول حرق الشعب اليمني نساءً وأطفالًا وشيوخًا وشعبًا، فلم يسلم من إرهابهم أحد، والغريب أن الانتهاكات الحوثية تتم علنًا أمام الرأي العام العالمي في ظل صمت مطبق وعدم تحرك وتجاهل تام من قبل مكاتب المنظمات الأممية والدولية الأخرى في اليمن.
ورأى محللون أن إصدار المنظمات الدولية بيانات ضد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن خلال الفترة الماضية كان هدفه الابتزاز وإجبار التحالف على تقديم الدعم لها، وهذا لا يمكن أن يتحقق لأن مواقف التحالف العربي ثابتة وأهدافه واضحة لدعم الشرعية وإنهاء هيمنة الميليشيات الحوثية الإيرانية على اليمن ودعم الأمن والسلام فيه.