هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة
يواصل تنظيم الحمدين، محاولاته النيل من المملكة، بأيّة طريقة كانت، إذ أصدر بيانًا يزعم فيه منع لاعبي قطر من دخول المملكة للمشاركة في البطولة الدولية للشطرنج، مدّعيًا أنَّ الرياض سمحت للاعبي إسرائيل بدخول أراضيها، بغية استعطاف الشعب القطري، بينما الحقيقة عكس ذلك تمامًا.
القحطاني: رمتني بدائها وانسلت
وأوضح المستشار في الديوان الملكية الأستاذ سعود القحطاني، عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة “تويتر” أنَّ “إعلام الظل للحمدين وخلايا عزمي، ما زالوا يكذبون ويرددون أنَّ السعودية منعت لاعبي قطر من المشاركة في بطولة العالم للشطرنج على كأس الملك سلمان، ورفضت منحهم التأشيرات اللازمة للمشاركة، بينما سمحت لإسرائيل بالمشاركة”، مشيرًا إلى أنَّ “الاتحاد العالمي للشطرنج فضحهم كالمعتاد، بعدما أعلن عكس ذلك”، مضيفًا: “لنا الحقائق ولهم عزمي وخلاياه”.
وأشار القحطاني إلى أنَّ “بيان تنظيم الحمدين كذب كالعادة. يبدو أنَّ عزمي أقنعهم أن الشعب القطري لا يعرف غير إعلام عزمي”، داعيًا إلى قراءة بيان الاتحاد العالمي للشطرنج، الذي ذكر أنه تم منح القطريين التأشيرات، ومسموح لهم برفع علمهم. كما ذكر أنه تم السماح للاعبين قطريين بالمشاركة رغم عدم استيفائهم للشروط (أعتقد لأنهم مجنسون حديثًا).
ولفت إلى موقف عرفه الماضي القريب، حين استقبل تنظيم الحمدين، وبحفاوة، وفدًا رياضيًّا إسرائيليًّا في الدوحة، العام الماضي، للمشاركة في كأس العالم للدراجات الهوائية، مؤكّدًا أنّه “رمتني بدائها وانسلت”.
آل الشيخ: دويلة حاولت تعكير صفو بطولة الشطرنج بادّعاء كاذب
ومن جانبه، أكّد المستشار في الديوان الملكي، رئيس الهيئة العامة للرياضة، تركي آل الشيخ، خلال افتتاح منافسات بطولة كأس الملك سلمان العالمية للشطرنج، أنه “حاولت دويلة في المنطقة، تعكير صفو البطولة بالادعاء أنها لم تحصل على تأشيرات الدخول إلى المملكة التي ترحب بالجميع”.
وأشار إلى أنَّه “اعتدنا أن تأتي إلينا عوائل محترمة من هذه الدويلة، مثل المري والكواري والكبيسي”، مشدّدًا على أنّه “حصل اللاعبون على التأشيرات اللازمة، وسُمح لعلمهم أن يُرفع، والدعوة عكس ذلك، نحن نركز على تنمية رياضتنا، لن نلتفت للمنغصات التي تقوم بها هذه الدويلة، أو النظام الذي يقودها”.
وأضاف: “وجهت الوكيل عبدالإله الدلاك، بأن أي شأن رياضي من هذه الدويلة، سيتولاه مدير فرع السويدي للنادي الصحي في الرياض، ليكون مسؤولًا عن العلاقة الرياضية معهم، بما يتناسب مع حجمهم، أما نحن سنلتفت مع أشقائنا في الإمارات والكويت لتنمية رياضتنا وأوطاننا ولن ننشغل بهم”.