الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
في إطار الخطة الإستراتيجية لفريق البحث والإنقاذ السعودي Sasart 2020، والمعتمدة بقرار صاحب السمو الملكي وزير الداخلية، وتحقيقًا للتعاون والتنسيق الفعّال والمشترك، وسعيًا للوصول لأعلى جاهزية في مواجهة الكوارث ودعم الدول الشقيقة والصديقة متى تطلب الأمر ذلك، وتعزيزًا للعلاقة الأخوية بين البلدين الشقيقين (المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة)، نفذ فريقا البحث والإنقاذ السعودي والإماراتي، تمرينًا افتراضيًّا للتعامل مع كوارث الزلازل، التي قد تقع داخل المملكة، في مدينة الرياض، يوم الثلاثاء الموافق 1/ 4/ 1439هـ.
وتم تنفيذ التمرين، وفق متطلبات واشتراطات المجموعة الاستشارية الدولية للبحث والإنقاذ (INSARAG)، بحضور معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو.
ويعتبر هذا هو التمرين المشترك الثاني، إذ نفذ التمرين الأول في مدينة أبو ظبي بدول الإمارات العربية المتحدة.
وأكّد الفريق العمرو أنَّ “التمرين يهدف إلى وصول فريق البحث والإنقاذ السعودي إلى أعلى مستويات الجاهزية والاستعداد للمشاركة في أعمال البحث والإنقاذ خلال الكوارث والحوادث الكبيرة، والتي قد تتعرض لها مناطق المملكة، ومنها الزلازل، وما قد يترتب عليها من انهيارات للمباني والمنشآت (لا قدر الله)”.
وأوضح المشرف على فريق البحث والإنقاذ السعودي العميد خالد بن ناصر الحرقان أنَّ “سيناريو الفرضية يحاكي وقوع هزة أرضية يتبعها عدد من الهزات الأرضيّة، تتأثر منها بدرجة كبيرة جدًّا مدينة الرياض، محدثة خسائر بشرية، وأضرارًا كبيرة في المنشآت والمباني الحكومية والسكنية والتجارية”.
وأشار إلى أنَّ “الفرضية استدعت استنفار كامل قوات الدفاع المدني، إلا أنَّ حجم الكارثة استدعى طلب معونة دولية، وبناء عليه تم وضع الكارثة على الموقع الافتراضي للكوارث التابع للمجموعة الدولية VIRTUAL OSOCC، وكان أول الفرق المستجيبة هو الفريق الإماراتي”.