القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
مثَّل مقتل الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، تطورًا مهمًّا في النزاع الدائر في اليمن، لتتحوّل كفّة القتال، بين ليلة وضحاها، من قتال بين الشرعية والانقلاب، إلى قتال بين اليمنيين كافة وجماعة الحوثي الإرهابية الإيرانية، بعدما انضمّت قبائل عدة وألوية عسكرية إلى الشرعية، لتبسط سيطرة إرادة اليمنيين على مناطق عدة، وترتفع محصّلة خسائر الحوثي.
ولقيت عملية اغتيال علي عبدالله صالح، استنكار وسخط الشعب اليمني، فضلًا عن التعاطف الخارجي من مختلف الدول والقيادات والناشطين والسياسيين، الذين اعتبروها “جريمة تمثل وصمة عار في جبين أنصار الله الحوثيين”، لاسيّما لما اتّسمت به عملية الاغتيال من البشاعة وعدم الاحترام لآدمية الإنسان.
ارتباك حوثي يكشف انقلاب كفّة الموازين في اليمن:
وتغيّرت خارطة الحرب، على عكس ما كان يتوقّع ويتمنى الحوثيون؛ ما دفعهم إلى أفعال مرتبكة، تجاه أقارب صالح، وأتباعه؛ إذ بدأت الميليشيا الانقلابية إيرانية الهوى، مطاردة أعضاء حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي كان صالح قائده، واختطافهم، وقتل بعضهم، ومداهمة منازل ذويه وأقاربه، ونهب محتوياتها.
وفي الوقت نفسه، حاول الحوثي رفع معنويات عناصره، بالأنصار الوهمية، إلا أنَّ رغبتهم بالاستسلام دفعت الميليشيات إلى قتل مَن يفكر ويصرّح بذلك، فضلًا عن وسائل الإغراء المختلفة، التي صارت الميليشيا الإرهابية تستخدمها؛ بغية الدفع بعناصرها إلى جبهات القتال، والتي كان من بينها المال والمناصب.
العنصرية تفوح من خطاب الحوثي:
ونشر القيادي حسن زيد، على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، عقب مقتل صالح، مجموعة من التدوينات، جميعها ينم عن الحقد، والانتشاء بتصفية صالح، وذلك قبل مقتله؛ إذ كان يحرّض على قتل صالح، وعدم التعامل معه كما تم التعامل مع الرئيس عبد ربه منصور هادي. وقال: “بعد الخلاص من عفاش، يشرف أي وطني أن ينتمي للمؤتمر الشعبي العام “، زاعمًا أنَّ “آخر شوكة في إقدام المجاهدين سيتم نزعها وطحنها بعد قليل”، وذلك في الساعة الثانية عصر يوم 3 كانون الأول/ديسمبر الجاري، والذي يبين النية المبيّتة لدى أنصار الله، بتصفية الرئيس الأسبق، الذي كان شريكًا فعليًّا لهم على مدى ثلاث سنوات، في الانقلاب على الشرعية.
ومن جانبه، قال القيادي في جماعة الحوثي سابقًا علي البخيتي، المعروف بمواقفه المناهضة للجماعة، إنّه “لم أر أوقح ولا أكثر بجاحة من عبدالملك الحوثي؛ يخرج ليهنئ أتباعه بمقتل الرئيس السابق، وتُعلن جماعته عن احتفالات يوم الغد!”. وأضاف متسائلًا: “من أي عجينة خلق؟ وإلى أي قرن من قرون التوحش ينتمون! هؤلاء من عالم ما قبل الإنسانية، عالم لا يمت بصلة للجنس البشري، عالم لا يتسع قاموس اللغة للحديث عن وضاعته”، مستنكرًا وصف عبدالملك الحوثي غدره بصالح وقتله بأنه “يوم تاريخي عظيم .. هو يوم الثأر للحسين!!”.
غضب اليمنيين يقلب السحر على الساحر:
أثار مقتل صالح رفقة اثنين من أبنائه وعددٍ من قيادات حزبه، تزايد الغضب بين اليمنيين، وسط مؤشرات عن ظهور تحالف يضم القوى السياسية المناهضة لقوى الانقلاب، والقبائل التي أبدت رغبة في الثأر.
وفتح دم صالح، بابَ العزلة أمام الحوثيين؛ إذ فقدوا بعد قتلهم شريكهم السابق، الغطاءَ السياسي المتمثل في “المؤتمر الشعبي”، وصاروا في مواجهة مفتوحة مع القبائل، إضافة إلى قوات الشرعية.
وبدوره، دعا الرئيس عبد ربه منصور هادي، في خطاب تلفزيوني، قيادات حزب “المؤتمر الشعبي العام”، والأحزاب السياسية والقوى الاجتماعية، للتوحد خلف قيادات الشرعية، كما وجه الجيش بفتح جبهات باتجاه صنعاء.
وبعد ساعاتٍ على مقتل صالح، دعا حزب “المؤتمر الشعبي” قياداته وأعضاءه في العاصمة ومختلف المحافظات، إلى التماسك والثبات والتحلي بالصبر، كما ظهرت مؤشرات على توجُّه أحد أبناء صالح للعب دور سياسي في المرحلة المقبلة.
وتسارعت وتيرة تقدم الوحدات العسكرية التابعة للجيش الوطني والمقاومة الشعبية نحو العاصمة صنعاء، من اتجاهات وجبهات عدة، أهمها جبهة خولان للالتحام بأبناء المقاومة الشعبية بالعاصمة صنعاء؛ بغية وضع حد لميليشيات الانقلاب والكهنوت الحوثية ومن يواليها ويمولها.
غير معروف
كل ظالم سوف ينال عقاب الله ، علي صالح ظلم الشعب اليمني كافه دمر اليمن وتحالف مع الحوثيين الروافض من الكأس الذي شرب منه صالح سوف يشرب منه عبد الملك الحوثي
غير معروف
يا جهلك والله لليوم بعد مقتل صللح باقي جاهلين ياخي اصحو شوي وشوفو العالم كيف تحظرو قال صالح ظلم الشعب اليمني 33 سنه ترا انت الان تغتاب واحد ميت حرام عليك صالح يوم كان عايش كان يسامح لكن الان ميت بتخذها بذمتك المهم والاهم صالح الان قتل بنشوف في خلال ال33 سنه الجايه ويش راح تسون هل راح ترجعون الي خرب او راح تطورن اكثر دام الان في دعم اصلاح من دول الخليج والان في الوقت الراهن الرجال في جبهات القتال والاصلاح يبسط على الاراضي في مارب خافو الله وتعاملو كيمنين لا كاحزاب نصيحه من مغترب نبي نرجع وطنا
غير معروف
من قتل علي عبدالله صالح هو صالح الصماد وانصار الله
Hdgjddhjg
علي ماضلم الشعب الي ضلم نفسه
سعود
اذا لم تتكاتفو يااهل اليمن يامنبع العروبه ولا سوف تنالون نفس مصير علي عبدالله صالح هؤلاء المجوس الكفره الفجره لايريدون ان ينازعهم احدا على السلطه لأنهم سوف يسلمونها لشيطان الأكبر الحااخامئني اخذرو وإلا سوف تقتلون فردا فردا انتم ونسائكم واطفالكم
سعود
هذا هو مصيركم جميعا يااهل اليمن ياتقتلونهم او يقتلوكم ولا يوجد خيار ثالث
غير معروف
كشي جميل
جدا