تراجع أسعار النفط بعد خفض الفائدة الأمريكية انطلاق تدريبات الملاكمين في نزال Riyadh Season Card Wembley Edition خسارة كلوب بروج ضد دورتموند بثلاثية لا أهداف في قمة مان سيتي ضد الإنتر فوز ثمين لـ بي إس جي ضد غيرونا بهدف تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تخريج 7922 رجل أمن من مدن التدريب بالمناطق موعد مباريات الجمعة في دوري روشن كيفية حماية الهواتف المحمولة من خطر الانفجار شيء وحيد بمسيرة ستيفانو بيولي يثير قلق النصراويين ضبط مخالف ارتكب مخالفة رعي في محمية الإمام تركي
قالت الشرطة الكندية إنها تحقق في وفاة غامضة للملياردير، باري شيرمان، مؤسس شركة الأدوية الكندية ” أبوتكس”، وزوجته هوني بعد العثور على جثتيهما داخل منزلهما في تورنتو أول أمس الجمعة. وأفادت تقارير صحافية أن الجثتين كانتا معلقتين على حاجز.
وأجرت السلطات، أمس السبت، تحقيقات وفحوصاً مكثفة بعد ساعات من وفاتهما، معتبرة أن ملابسات الحادث مريبة. وقال متحدث باسم شرطة تورونتو إنها لا تستبعد شيئاً خلال التحقيق.
ونقلت صحيفتان كنديتان عن مصادر في الشرطة، لم تذكرها تحديداً، قولها إن الشرطة تحقق في فرضية أن الحادث عبارة عن عملية قتل أعقبها انتحار.
وأضافت مصادر الشرطة لصحيفتي “غلوب آند ميل” و”تورونتو صن” أن الجثتين عثر عليهما معلقتين في حاجز مُطلّ على حافة حوض سباحة في قبو المنزل.
وأوضحت الصحيفتان أن الشرطة تعمل على فرضية أن شيرمان (75 عاماً) قتل زوجته ثم علق جثتها ثم انتحر شنقاً على حافة حوض السباحة.
وذكرت صحيفة “تورونتو صن” أن الشرطة لم تعثر على رسالة انتحار، وأنها لا تزال تفتش المنزل بحثاً عن دليل.
وقال الشرطي ديفيد هوبكنسون: إن الشرطة بانتظار نتائج فحوص الجثتين ولم تتوصل بعد لأي استنتاجات مؤكدة بشأن سبب أو طريقة الوفاة.
وأضاف: “أمامنا مجموعة كاملة من السيناريوهات المختلفة. لا نستبعد شيئاً” رافضاً تحديد مكان العثور على الجثتين أو كيفية العثور عليهما داخل المنزل.
ورفض متحدث باسم “أبوتكس” التعليق على ما أوردته الصحيفتان. وقال إنه لم يتسنَّ الوصول إلى المحامي الذي يمثل العائلة للتعليق.
وخاض شيرمان مجموعةً من القضايا منها ما استمر لنحو عقد من الزمان مع أبناء عمومته، الذين سعوا للحصول على تعويضات بعدما أبعدهم عن شركته.
وترك شيرمان منصب المدير التنفيذي لشركة “أبوتكس” عام 2012 ، لكنه احتفظ لنفسه بمنصب رئيس مجلس الإدارة.
وعلمت الشرطة بوفاة الزوجين في منتصف نهار أول أمس الجمعة عندما استجابت لاستغاثة طوارئ.
حياتي ابنائي
سبحان الله مع كل ماتوفر لهم من اموال لكن ماضمنت السعاده والراحه لهم