عملية نوعية تحبط تهريب 22,496 قرصًا محظورًا و3 كجم حشيش مخدر بجازان
رئاسة الشؤون الدينية تطلق خطتها التشغيلية للعشر الأواخر من رمضان
الأخضر يسعى لمواصلة تفوقه في “الأول بارك”
إدارة “حنّا لها” تنفي ما ورد في لقاء الشاعر سفر الدغيلبي ببرنامج الليوان
3 إصابات وحالة وفاة.. قائد مركبة يعكس السير ويصطدم بـ4 مركبات
التعليم تطلق خدمة التسجيل الإلكتروني لطلبة الصف الأول ابتدائي ورياض الأطفال
وزير الرياضة يدعم الأخضر قبل لقاء الصين
“الأول بارك” جاهز لمباراة السعودية والصين
شاهد.. غرفة ملابس السعودية قبل مواجهة الصين
العقيدي أساسيًا.. تشكيل المنتخب السعودي ضد الصين
غموض يخيم حتى الآن حول الشخصية التي ستقود حزب المؤتمر الشعبي العام، عقب مقتل رئيسه ومؤسسه الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، اليوم الاثنين، في كمين غادر لميليشيات الحوثي الانقلابية.
وما يعقد المشهد أكثر هو الانقسام الذي حدث في صفوف الحزب، بعد الانقلاب على السلطة الشرعية أواخر العام 2014، حيث شكلت الشرعية اليمنية قيادة جديدة للحزب برئاسة الرئيس هادي، وأحمد بن دغر نائبًا، فيما أزاح صالح هذه القيادات عقب تحالفه مع الحوثيين، وظل محتفظًا برئاسة الحزب منذ أن أسسه عام 1982، واختار صادق أمين أبو راس نائبًا له، وعارف الزوكا أمينًا عامًّا.
تحد كبير:
ورأى مراقبون سياسيون، أن مقتل صالح يضع الشرعية اليمنية أمام تحدٍّ يفرض عليها المبادرة بتوحيد صفوف المؤتمر الشعبي من جديد، بقيادة جديدة موحدة، خاصة عقب التقاء هدفها مع مؤسسه الذي أعلن قبل مقتله فض الشراكة رسميًّا مع ميليشيات الحوثي، وخاض معهم معارك ضارية وسط صنعاء.
وبحسب “العربية”، شدد قيادي رفيع في المؤتمر بصنعاء، على أن موضوع خلافة صالح “سابق لأوانه”، لكنه استبعد تصعيد نائبه الحالي صادق أمين أبو راس إلى رئاسة الحزب؛ نظرًا لحالته الصحية، كما أن مصير الأمين العام عارف الزوكا ما زال غامضًا حتى الآن، حيث تؤكد مصادر أنه كان برفقة الرئيس السابق أثناء الكمين الذي تعرض له.
أحمد عبدالله صالح هو الأوفر حظًّا:
وأشار إلى أن المرشح الأوفر حظًّا لخلافة صالح، خاصة مع الظروف الحالية هو نجله الأكبر أحمد، قائد قوات الحرس الجمهوري السابق وسفير اليمن السابق لدى الإمارات، والذي يقيم حاليًّا في أبو ظبي.
وأكد القيادي أن قيادة نجل صالح لحزب المؤتمر عامل أساسي لضمان بقاء الحزب وتماسكه، والحفاظ على الولاءات القبلية والعسكرية والسياسية التي استقطبها والده خلال مسيرة المؤتمر منذ مطلع ثمانينات القرن الماضي.
عمرو بن تميم
لن نبكي صالح فقد تحالف مع الحوثين ثم انفصل عنهم ومطامعه في الرئاسة لليمن لا تخفى على احد أو يحول اليمن ملكية له ويحلم ان يكون الملك عبدالله صالح ويعتقد انها لايقة عليه والدور على ابنه احمد لتحقيق حلم ابيه