المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
الشتاء .. يعيد لـ الطائف ذكرى فوهات المداخن
غموض يخيم حتى الآن حول الشخصية التي ستقود حزب المؤتمر الشعبي العام، عقب مقتل رئيسه ومؤسسه الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، اليوم الاثنين، في كمين غادر لميليشيات الحوثي الانقلابية.
وما يعقد المشهد أكثر هو الانقسام الذي حدث في صفوف الحزب، بعد الانقلاب على السلطة الشرعية أواخر العام 2014، حيث شكلت الشرعية اليمنية قيادة جديدة للحزب برئاسة الرئيس هادي، وأحمد بن دغر نائبًا، فيما أزاح صالح هذه القيادات عقب تحالفه مع الحوثيين، وظل محتفظًا برئاسة الحزب منذ أن أسسه عام 1982، واختار صادق أمين أبو راس نائبًا له، وعارف الزوكا أمينًا عامًّا.
تحد كبير:
ورأى مراقبون سياسيون، أن مقتل صالح يضع الشرعية اليمنية أمام تحدٍّ يفرض عليها المبادرة بتوحيد صفوف المؤتمر الشعبي من جديد، بقيادة جديدة موحدة، خاصة عقب التقاء هدفها مع مؤسسه الذي أعلن قبل مقتله فض الشراكة رسميًّا مع ميليشيات الحوثي، وخاض معهم معارك ضارية وسط صنعاء.
وبحسب “العربية”، شدد قيادي رفيع في المؤتمر بصنعاء، على أن موضوع خلافة صالح “سابق لأوانه”، لكنه استبعد تصعيد نائبه الحالي صادق أمين أبو راس إلى رئاسة الحزب؛ نظرًا لحالته الصحية، كما أن مصير الأمين العام عارف الزوكا ما زال غامضًا حتى الآن، حيث تؤكد مصادر أنه كان برفقة الرئيس السابق أثناء الكمين الذي تعرض له.
أحمد عبدالله صالح هو الأوفر حظًّا:
وأشار إلى أن المرشح الأوفر حظًّا لخلافة صالح، خاصة مع الظروف الحالية هو نجله الأكبر أحمد، قائد قوات الحرس الجمهوري السابق وسفير اليمن السابق لدى الإمارات، والذي يقيم حاليًّا في أبو ظبي.
وأكد القيادي أن قيادة نجل صالح لحزب المؤتمر عامل أساسي لضمان بقاء الحزب وتماسكه، والحفاظ على الولاءات القبلية والعسكرية والسياسية التي استقطبها والده خلال مسيرة المؤتمر منذ مطلع ثمانينات القرن الماضي.
عمرو بن تميم
لن نبكي صالح فقد تحالف مع الحوثين ثم انفصل عنهم ومطامعه في الرئاسة لليمن لا تخفى على احد أو يحول اليمن ملكية له ويحلم ان يكون الملك عبدالله صالح ويعتقد انها لايقة عليه والدور على ابنه احمد لتحقيق حلم ابيه