سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
كشفت مصادر محلّية، عن تطابق تحاليل الحمض النووي “DNA”، للجثة التي تم العثور عليها في العوامية، مع قاضي الأوقاف والمواريث الشيخ محمد الجيراني المختطف منذ عام.
ويأتي ذلك، عقب إخضاع الجثة، التي عثرت عليها الجهات الأمنية، في موقع قتل الإرهابي سلمان علي سلمان الفرج، المطلوب ضمن قائمة 23 في القطيف.
وتعرّض القاضي الجيراني، للاختطاف من أمام منزله، في بلدة تاروت التابعة لمحافظة القطيف، العام الماضي، إذ أعلنت وزارة الداخلية السعودية، في 14/ 3/ 1438هـ، أنَّ تحقيقات الجهات الأمنية المعمقة قادت إلى القبض على 3 أشخاص شاركوا في تلك الجريمة النكراء، وهم كل من الموقوفين: عبدالله علي أحمد آل درويش، ومازن علي أحمد القبعة، ومصطفى أحمد سلمان آل سهوان، الذين كلفوا من قبل المخططين والمنفذين للجريمة بالمراقبة والرصد للمجني عليه.
ويعتبر قاضي الأوقاف الشيخ محمد الجيراني، من أبرز الشخصيات الفاعلة في المجتمع القطيفي، وكانت له مواقفه الحازمة، في مواجهة السلوكيات الصادرة من بعض الأشخاص ضد الدولة، التي عرّضته لثلاثة اعتداءات سابقة، منها قبل أن يتقلد منصبه الرسمي بدائرة الأوقاف والمواريث، حين جرى إحراق سيارته ومنزله أثناء تواجد أفراد العائلة به، ونجت أسرته بأعجوبة، لكن الأمر لم يخلُ من إصابات واختناقات محدودة الأثر، إضافة لمحاولة فاشلة أخرى لاقتحام منزله، وتدمير سيارة ثانية له.