فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
لليوم الثالث على التوالي تواصلت مظاهرات إيران الاحتجاجية على تدني مستوى المعيشة والقمع وارتفاع الأسعار والبطالة.
واشتعلت المظاهرات في العديد من المدن الإيرانية فيما نزلت قوات الباسيج إلى الشوارع.
وقال الدكتور محمد السلمي رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية: إن اليوم يوافق ذكرى الثورة الخضراء التي اشتعلت في إيران في 2009، ومع ذلك لم يردد المتظاهرون أية شعارات للتذكير بها ما يؤكد أن ثورتهم ضد نظام الملالي بشكل عام.
وكتب السلمي عبر موقع تويتر: نقطة مهمة قد لم يتم التنبه لها مطلقاً، اليوم ذكرى الثورة الخضراء ٢٠٠٩، مع ذلك لم نسمع أي شعارات من المتظاهرين يمجدون رموز الحركة مثل كروبي وموسوي، هذا دليل قوي على أن المظاهرات تريد اقتلاع النظام والشعارات مباشرة.
وأضاف: يبقى الموقف الدولي.. هل سيدعم ويتابع ويغطي إعلامياً وهل يريد سقوط النظام؟
ولفت السلمي إلى نزول قوات الباسيج إلى الشوارع؛ ما يعني أن الأمن أخفق حتى الآن في التعامل معها فيما يصر نظام الملالي على قمعها مهما كان الثمن.
وقال السلمي: إنزال الباسيج المعروفين بعنفهم لشوارع مدينة طهران والاستعراض على دراجاتهم النارية المعهودة.. هؤلاء يرتدون الزِّيّ المدني ولكن مسلحين وتم استخدامهم لقمع الثورة الخضراء ٢٠٠٩.
وختم بقوله: يبدو أن طهران تسحب رجال الأمن وتدفع بعناصر الحرس الثوري لحفظ الأمن والتصدي للمتظاهرين.
طهران … إنزال الباسيج (زنبور سياه/ النحلة السوداء) المعروفين بعنفهم لشوارع المدينة والاستعراض على دراجاتهم النارية المعهودة.
هؤلاء يرتدون الزِّي المدني ولكن مسلحين وتم استخدامهم لقمع الثورة الخضراء ٢٠٠٩. يبدو أن طهران تسحب رجال الأمن وتدفع بعناصر الحرس الثوري لحفظ الأمن والتصدي pic.twitter.com/TUnXu38ksqقد يهمّك أيضاً— Mohammed Alsulami| محمد السلمي (@mohalsulami) December 30, 2017