مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
قدم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية اليوم ،العزاء والمواساة لأبناء وذوي الشيخ محمد الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث بمحكمة القطيف ، الذي أقدم مختطفوه على قتله وإخفاء جثمانه في منطقة مزارع مهجورة تسمى الصالحية ، بحضور محافظ القطيف خالد بن عبدالعزيز الصفيان ، وذلك بمقر المحافظة بالقطيف .
ونقل سموه لأبناء القاضي الجيراني تعازي ومواساة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود , وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله -.
وأكد سموه أن الحادث الإجرامي والإرهابي الذي أودى بحياة الشيخ الجيراني ارتكبته جماعة لم تتورع عن إزهاق النفس البريئة والمعصومة، مشدداً على أن رجال الأمن قادرون على جلب كل متسبب في إيذائه أو إيذاء أي أحد من أبناء هذه المحافظة العزيزة على قلوب الجميع.
وعبر سموه عن أسفه لارتكاب جريمة اختطاف وقتل الشيخ الجيراني بواسطة مجموعة من الإرهابيين ، مؤكداً أن مصيرهم العقوبة الرادعة العادلة بمشيئة الله تعالى، سائلاً المولى أن يتغمده برحمته وأن يقبله قبول الشهداء.
وأشاد سموه أمير المنطقة الشرقية بتعاون المواطنين مع رجال الأمن في توفير المعلومات التي تسهم في القضاء على هذه الشرذمة الإرهابية التي عبث وعاثت فسادًا في الأرض ، كما أن العناصر الإرهابية ليس أمامها سوى إيذاء الناس و التعدي على محرمات رب العالمين.
وعبرت عائلة الشيخ الجيراني عن شكرها وامتنانها للقيادة الرشيدة ــ حفظها الله ــ ، على الدعم والاهتمام التي أولته منذ اللحظة الأولى من اختطافه وخلال فترة البحث عنه حتى ما بعد إعلان استشهاده، مؤكدة أن موقف القيادة ليس بمستغرب على رجالات هذه الدولة المخلصين الذين لم يدخروا جهدًا في سبيل الوقوف مع أبناء الوطن لبسط الأمن والأمان في ربوع البلاد الغالية.